زار الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر مقر رئاسة الجمهورية البرتغالية، حيث كان في استقباله رئيس الجمهورية مارسيلو ريبيلو دي سوزا وكبار المسؤولين في الدولة.
وجاء ذلك بعد زيارة شيخ الأزهر للبرلمان البرتغالي، والذي استقبله فيه إدواردو فيرو رودريغيز، مشيدًا بجهوده من أجل تعزيز الحوار بين الشرق والغرب، والعلاقة الممتازة والأخوية التي تجمع بينه وبين قداسة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، باعتبارها تشكل نموذجا لما ينبغي أن يكون عليه التواصل والحوار بين قادة وأتباع الديانات في العالم، فضلا عما يصدر عن لقاءاتهما من تصريحات ورسائل تؤكد على ضرورة العمل المشترك لما فيه خير وسعادة البشرية.
