تعرف على حقيقة جائزة «البوكر»

جائزة البوكر
جائزة البوكر

«الجائزة العالمية للرواية العربية».. هي الاسم الحقيقي لجائزة البوكر، والتي يتم تنظيمها بالشراكة مع "جائزة البوكر الدولية" في لندن.

 


 وقد حرص منظمو جائزة الرواية العربية في هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة، على أن يعلنوا على موقعهم أن الجائزة لا تحمل هذا الاسم، وأنه لا شأن لهم بما شاع عنها.

 

 

ومن هذا اللبس جاءت وذاعت شهرة جائزة البوكر، من خلال الربط بينها وبين البوكر البريطانية.

 


جائزة البوكر انطلاقة مصرية ونجاح إماراتي


انطلقت جائزة البوكر، في أبريل 2007 اقترح كل من "إبراهيم المعلم والبريطاني جورج وإيدنفلد" إنشاء جائزة عربية مشابهة لجائزة بوكر البريطانية للرواية وبالاشتراك معها على أن تدعمها هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة بدولة الإمارات.

 


أهداف جائزة البوكر 


الهدف المعلن لجائزة البوكر هو محاولة مكافأة الأدباء العرب وخاصة الروائيين، ورفع مستوى الإقبال على قراءة الرواية العربية وترجمتها، وكان من أبرز أهداف الجائزة أن تكون فريدة من نوعها في العالم العربي من حيث التزامها بقيم الاستقلالية ومراعاة الشفافية والنزاهة خلال عملية اختيار المرشحين.

 

 

لجنة تحكيم جائزة البوكر
يقوم مجلس أمناء الجائزة سنوياً باختيار 5 من أبرز النقاد والأكاديميين العرب لقراءة الأعمال المقدمة للجائزة، بشرط أن تكون صادرة خلال العام الماضي فقط، وأن تتقدّم للمسابقة.

 


آليات توزيع جائزة البوكر


يتم تصفية الروايات على مراحل وصولاً إلى 6 روايات.


يفوز أصحاب 5 منها بـ 10000آلاف دولار.


يحصل الفائز الأول على 50000 ألف دولار.


يتم ترجمة الرواية الفائزة وبعض من الروايات الخمس الأخرى إلى الإنجليزية ولغات أخرى.