4 فنانات يقرأن للأستاذ محمد التابعى وليست لهن به معرفة شخصية، وقد حاولنا أن نعرف كيف يتصورونه.. كيف يعيش.. كيف يكتب، كم ينفق، ما رأيه فى المرأة وبماذا يؤمن، وما هي أبرز صفاته وأظهر عيوبه، هل يصلح زوجا وكيف يعيش وهو أعزب، والأستاذ التابعي له رأى معروف عن كواكب مصر، فهو يرى أن مصر بها كواكب ولا توجد بها ممثلات !
الرأي الأول لبرلنتى عبد الحميد التى تقول : " أتخيل الأستاذ التابعي رجلاً بلغ من العمر مائة وعشرين عاما فى عقله طبعا، لأن كتابته تتسم باتزان غير عادى، وله سيطرة عجيبة على قلمه، ومثل التابعي لابد أن تكون له تجارب كثيرة، لابد أن يكون قد عاش طولا وعرضا، لابد أن يكون قد أنفق الكثير من المال.. وأعتقد أن الفتاة العادية لا تلفت نظره.. وأن التي تستطيع أن تستحوذ على إعجابه، لابد أن تكون فتاة فظيعة، وأرى أن التابعي كاتب واقعي، ولذلك يخيل إلى أنه إنسان طبيعي وأنه لا يتكلف في التعبير فهو يجلس إلى مكتبه، ويمسك القلم عندما يريد ويكتب ما يريد. ولابد أن إنسانا كالتابعي، له هذا الذهن الحاد، يتميز بروح مرحة وإلا أصيب بانهيار عصبي، وأعتقد أن أبرز عيوبه أنه جريء في كتابته وربما كان سبب ذلك ثقته فى نفسه ثقة لا حد لها ! وأخلاقه كزوج تتوقف على طبيعة المرأة التي يعيش معها، أي أنه من الممكن أن يكون غاية فى الشراسة،
لقراءة الموضوع كاملا طالع عدد الأخبار 30 يناير 2018..
