أبرزها «حماية المواطن في المقام الأول»..

أكاذيب رؤوس الجماعة الإرهابية «مرسي و بديع و حجازي»

حجازي و مرسي و بديع
حجازي و مرسي و بديع

منذ ظهور جماعة الإخوان على الساحة، وهي تحمل في طياتها الكثير والكثير من الشائعات والأكاذيب التي تعتبر جزء لا يتجزأ من فلسفلة وفكر الجماعة، ربما كانت تعتمد على أنصارها في ترويج الشائعات والأكاذيب، بالإضافة إلى وجود آلة إعلامية إخوانية تساهم بشكل أو بأخر في تذكية هذه المغالطات. 

"بوابة أخبار اليوم" رصدت أبرز هذه الأكاذيب والشائعات التي رددها أعضاء الجماعة على فترات مختلة وثبت بالدليل القاطع عدم صحتها والتي كان أبرزها..

«مرسي»
«حماية المواطن أولي أولويتنا».. كانت بداية لسلسة من الأكاذيب والإدعاءات التي حاول الرئيس المعزول محمد مرسي ترويجها وبثها من خلال المواطنين لتأتي ثورة 30 يونيو ويظهر النقيض بقيامهم بضرب المتظاهرين والاعتداء عليهم.

«بديع»
«مرسي خارج الجماعة».. بتلك الكلمات عبر المرشد العام لجماعة الإخوان عن خروج الرئيس المعزول من الجماعة، لتأتي المفاجأة الكبرى بإعلاء مرسي الجماعة على مصلحة الوطن، والعكس عندما أعلن مرسي أن المرشد سوف يكون مثل باقي المواطنين «المرشد بعد توليه الحكم مثل الباقي».

«صفوت حجازي»
«برأتي من الشعب نفسه».. عبر صفوت حجازي القيادي الأخواني أثناء محاكمته بقطع طريق قليوب، بأن البراءة سوف تأتي من الشعب الذي يعلم براءته.

«مصلحة الوطن فوق كل شئ»، عبر من خلالها القيادي الأخواني صفوت حجازي، بالقنوات الفضائية بأن مصلحة الوطن فوق مصالح الأخوان وقيادتها.

عبر الرئيس المخلوع محمد مرسي بتلك الكلمات خلال سؤاله عن الاقتصاد المصري «هناك نهوض في الاقتصاد»، إلا أن جميع المؤشرات كانت توحي بانخفاض دخل المواطن وزيادة معدلات الفقر.

«البلتاجي»
«أدعي البلتاجي أمام مجلس النواب.. أن الجيش والشرطة اقتحموا مسجد النور بالأحذية، لتأتي الحقيقة بدخول الجيش واحترامه الشديد لحرمة المسجد وأن الإخوان هم من دنسوا.

«مرسي هيستطيع وقف العمليات الإرهابية بسيناء»، من أكثر أكاذيب والإدعاءات التي أدانت البلتاجي في إدعاء بأن توقف العمليات الإرهابية في سيناء مرتبط برجوع مرسي إلى الحكم مرة أخري».