تعرف على إصدارات نهضة مصر في معرض الكتاب 

إصدارات نهضة مصر بمعرض الكتاب
إصدارات نهضة مصر بمعرض الكتاب

تقدم دار نهضة مصر هذا العام نقلة نوعية في إصداراتها الأدبية لتقدم أكبر مجموعة من الأعمال الأدبية والروايات للكتاب الشباب.


وتضم هذه الروايات:
رواية "مرشد سياحى" لريم بسيونى
تتناول الرواية بعمق عالم أحد المرشدين السياحيين فى الأقصر وعلاقته بالسائحين وما يمنحه لهم من معلومات يبحثون عنها ويودون سماعها. يحكى لهم الماضى ويمنحهم إطلالة عليه من حاضر لازال يحمل ملامح الماضى العريق الغامض والثرى.
كما تحكى الرواية نظرة الغرب لبلادنا سواء جاءنا كسائح أو تابعنا من بعيد ..ويحكى أيضا ملامح من صراع المال والنفوذ فى بر مصر بجريمة قتل تحدث لتكشف أحداثا أخرى وراءها.

كما تقدم الدار رواية أخرى لريم بسيونى وهى "أشياء رائعة" والتى تدور حول " أسماء"  تلك الأرملة الفلاحة التى تمثل الأرض..والتى ترفض الاستسلام لواقعها .. وترغب أن ترفع أولادها إلى السماء .. فتحارب من أجل تحقيق حلمها.

رواية "أسيل" لأحمد يوسف شاهين
تدور فكرة الرواية حول العدل في الحياة، وفكرة القدر، وعلاقة جيل الآباء بالأبناء..استهلال الرواية صادم، حيث نفاجأ بزوج وزوجته، وأصدقائهما يقتحمون بمساعدة قوة من الشرطة، مخزناً مهجوراً، بغية استعادة ولدهما، الشاب الجامعي الوسيم المخطوف.. بناء على بلاغ من خاطفيه.. ليفاجأ الجميع بوجود شاب آخر يشبهه، دون أدنى أثر للشاب المخطوف.. بينما تصر الأم، فيما يشبه ملامح اللوثة العقلية.. وسط ذهول الجميع أنه الشاب المقصود.. وتصر على اصطحابه للمنزل...وتستمر الأحداث حتى نهاية غير متوقعة.


رواية "زجزاج"لرضوى الأسود
الرواية استعراض لحياة ست سيدات كنّ فى زمن سابق زميلات دراسة فى مدرسة راهبات فرنسية منذ الطفولة وحتى أواخر المراهقة، جمعتهن الدراسة، والمكان، وحب الكتابة، وفرقتهن الحياة، تستعرضهن الكاتبة من سن الـ 36 وحتى الـ 45.ومن خلال تلك الشخصيات وحياتهن تستعرض الرواية  الواقع المصرى الحديث، تعريه للواقع الإجتماعى والسياسى والثقافى.. كما تتعرض الكاتبة لإبراز الهوس الدينى وتناقشه وتنتقده فى مواضع عدة.ورغم أن الرواية تلمس الواقع المصرى، إلا انها إنسانية عالمية، بمعنى أنها تنتمى للإنسان العالمى (رجل كان أو امرأة) فى كل مكان وزمان. .تبتعد عما يسمى بالكتابة النسوية، حيث حرصت الكاتبة على التوازن فى علاقات الأفراد وتوصيفهم، فلا أفرق بين رجل وامرأة، فالكل يندرج تحت كلمة إنسان.

رواية "اقتحام" لعماد عثمان
رواية واقعية .. تدور أحداثها في غرفة عيادة النفسية لطبيب يقتحم حياته وعمله شاب مهووس ..  جذاب الطلة ومليء بالتناقضات والتشابكات الداخلية .. حسن .. يصف حسن نفسه بزير النساء السادي .. ويعلن أن الأمر قد  خرج عن سيطرته .. وأن تعدديته العاطفية وايذائه للمحيطين قد صار هوسا قهريا اندفاعيا لم يعد يتمكن من ايقافه .. ويستنجد بالطبيب لمساعدته في إعادة أرشفة ذاته المبعثرة .. ويبقي مخبولا عصيا علي الاندماج في إطار محدد مسبقا من العلاج النفسي .. إنما يظل يقتحم حياةالطبيب بتمرده ولاتوقعيته الدائمة .


وفي جلسات غرائبية البدايات والنهايات يقوم حسن بجر الطبيب في رحلة متشابكة الأزمنة بين حياته القديمة والحالية .. بين طفولته ومعاناته وبين نزواته وحماقاته ... في (فلاش باك) متتالي .. ولا يكتفي الفتي بذلك إنما يبدأ في احضار بعض ضحاياه لتلقي العلاج لدي الطبيب !!

رواية "السائرون" لمحمود علام وأحمد يحيى
الرواية عبارة عن الموسم الأول من مسلسل تلفيزيوني مكتوب بين صفحات رواية، ومُنفّذ بطريقة سينمائية ، كحلقات مسلسل تُحكي بطريقة سرد روائي سينمائي.. وتروي الحلقات بإختصار ما يلي:-
بدايةً من يوم الثاني عشر من نوفمبر بدأ المجتمع المصري بالكامل في التداعي.. تحت غطاء بعض الأخبار الغريبة، واللقاءات والتحقيقات التي تؤكد سريان نوع من العدوى الحُمية في القاهرة والمدن الكبرى، لتقتل أصحابها فقط ليعودون للحياة.. ولكن بسلوك عدواني .


لم يصدق أحد في البداية، حتى جاء يوم التاسع عشر من نوفمبر لتحدث الكارثة الكبرى.. بتفشى المرض الغريب بصورة واسعة، وتمضى الأحداث.. ومع كل هذه الأحداث، ووسط كل هذا الكابوس، بدأت نفسيات البشر وفلسفتهم وشخصياتهم ذاتها في التغير للأسوأ.. فمحاولة التكيف والنجاة في عالم كابوسي مثل هذا صنعت منها وحوشًا لا تعرف سوى النجاة.. بأي ثمن وتحت أي ظرف.. تتبع الرواية قصتين متوازيتين في خطين زمنيين مختلفين، يتم حكيهما بالتوازي مع بعضهما، كمثل القصة متعددة الرواة.. يتولى كل كاتب كتابة خط فيها.

رواية "جهينة" لإسلام عبد الله
روايه  جهينة  تدوراحداثها في جزئين عن فهم اغوار النفسيه للبشر ومحاولة معرفه طبيعة الكون الذي نحيا به .. عند قرائتك للرواية سوف تتغير نظرتك للعالم بالتأكيد .. كل ذلك في اطار من التشويق والغموض والإثاره منذ اول صفحه باالرواية حتي نهايتها.