حوار| عاشــور يفتــح قلبــه: أحلم بالظهور في روسيا.. وهدفي «اللقب العالمي»

حسام عاشور
حسام عاشور

واحد من اللاعبين القلائل الذين نالوا تقدير كل من دربوه.. شارك بشكل أساسى منذ تصعيده للفريق الأول للأهلى فى عهد البرتغالى مانويل جوزيه.. استمر « رمانة « الميزان فى خط الوسط لسنوات عديدة.. بدأ فى حصد البطولات الواحدة تلو الأخرى حتى بات على مقربة من إنجاز تاريخى بالفوز بلقب الأكثر تتويجاً بالبطولات على مستوى العالم.. وصل لـ 33 لقباً بعد تتويج الأهلى بالسوبر المحلى على حساب المصرى البورسعيدى ليرفع الكأس بملعب هزاع بن زايد لأول مرة بعد تسلمه شارة القيادة.
حسام عاشور أو المسمار كما يطلق عليه « حدوتة مصرية « أصبح أكثر لاعب فى مصر تتويجا بالألقاب بعد أن تخطى قائد الأهلى السابق وائل جمعة صاحب الـ30 بطولة، بينما يبقى حسام حسن متوجاً بـ 36 بطولة، لكن ليس جميعها معترفاً بها من الاتحاد الدولى لكرة القدم، مثل السوبر المصرى السعودى والنخبة العربية والسوبر العربى.
أربع بطولات فقط تفصل عاشور عن الصدارة التى يعتليها البرازيلى ماكسويل لاعب باريس سان جيرمان اللاعب الأكثر تتويجاً فى تاريخ القارة الأوروبية برصيد 37 بطولة، متفوقاً على رايان جيجز الإنجليزى ودانى ألفيش البرازيلى أيضا وأندريس إنيستا وكينى دلجليش الأسكتلندى.
عاشور تم تصعيده للفريق الأول على يد البرتغالى مانويل جوزيه موسم 2003 / 2004 وشارك فى أول مباراة له أمام الزمالك ومن حينها أصبح لاعبا أساسيا وركيزة أساسية لأى مدرب.. ولكنه رغم مشاركته مع الأهلى باستمرار وبشكل أساسى لم يظهر مع المنتخب وهو الأمر الذى أثار تساؤلات الكثير والكثير نظرا لإمكانات اللاعب وموهبته وقدرته على القيام بواجبات مركزه على أكمل وجه.
عاشور فتح قلبه لـ « الأخبار الرياضى» وتحدث فى كل الاتجاهات :

لقراءة الحوار كاملا طالع عدد «الأخبار» 19 يناير