وحدهم هم من يدفعون الثمن، إذا ما قرر خفافيش الظلام، ارتكاب جريمة منكرة في الخفاء، فما بين رجال جيش وشرطة ومدنيين، رحلوا من أجل أن يعيش آخرون، سيبقى الوطن و«الفكرة»، وقد شهد عام 2017، حدوث العديد من العمليات الإرهابية، التي استهدفت رجال الجيش والشرطة والمدنيين، وكان آخرها وأبرزها حادث مسجد الروضة الإرهابي ونستعرضها من خلال الانفوجراف الأتي..