وبدأت «سما» رسالتها للفتيات لتوضيح أسباب الصور، قائلة: « ده محمد أخويا تقريبا نايم صاحي قاعد مبيجبش غير سيرة محمد فؤاد، ياجماعة دا حافظ اغانيه من سنة 90 كلها، بنقنعه يخس بيرد ويقولنا إن جسمه زي محمد فوادـ حاولنا كتير نقابل محمد فواد معرفناش وهو نادرا لما بيعمل حفلات».
وتابعت، موضحة أن شقيقها مرض لفترة وقامت بوعده هي وأسرته بأنه لو تناول الدواء وتعافى سيهدونه حضور حفل نجوم التسعينات والذي يشارك فيه محمد فؤاد، ولكن حدث بعض الظروف التي منعتهم من تحقيق أمنيته، مما عرض شقيقها لحالة من الاكتئاب.
وأضافت أنها وجدت مساعدات من الكثيرين مع حالات مختلفة لمقابلة المشاهير، متمنية أن تساعدها فتيات الجروب في إيصال رسالتها إلى النجم محمد فؤاد لتسعد قلب أخيها.
وبعد أقل من ساعة ونصف، ردت إحدى الفتيات بأنه تم التواصل مع الفنان محمد فؤاد ورحب بالأمر، ونشر على صفحته الرسمية: «يا حمادة حدد الميعاد اللي يناسبك حالا وأنا في انتظارك».
وقدمت الفتاة شكر لكل عضوات الجروب، مؤكدة أنهن منحوها حالة من السعادة هي وشقيقها لا توصف، قائلة: «ما يعملها إلا بناتها».
