"الشهرة ليست كل شيء".. مقولة لم تستوعبها المطربة شيما، خلال تقديم الكليب الأخير "عندي ظروف" والذي يضم الكثير من الإيحاءات الجنسية والأداء المبتذل.
فبعد انتقاد "شيما" وصفحتها والكليب الجديد، ووصول اسمها إلى نقابة المهن الموسيقية وقطاع الثقافة وحظرها من الغناء، اعتقدت أن الاعتذار وإلصاق التهمة بالمخرج سيعفيها من المساءلة ويساعدها في استعطاف الجمهور، حيث أشارت في رسالتها إلى أنها كانت تحلم بالوصول إلى الشهرة وأن تصل إلى الجمهور.
وفوجئت شيما، بسيل من الهجوم على رسالتها والسخرية والاستهزاء منها، لتحاول أن تلجأ لبعض الحيل في تصور منها أن هذا هو الحل، فقامت "شيما" بمسح الصور العارية واستبدالها بصور جديدة ترتدي فيها الملابس الشتوية، ومسحت من صفحتها أيضًا الكليب المثير للجدل، و"لايف" كانت تظهر فيه بملابس مثيرة.
إلا أنها لم تدرك العواقب، فتم القبض عليها بناء قرار النيابة بضبطها وإحضارها بتهمة التحريض على الفسق والفجور، بسبب المشاهد التي تضمنها كليب "عندى ظروف"، وتباشر نيابة النزهة التحقيق معها، رغم دخولها في نوبة بكاء هستيري داخل المحكمة.
خوفًا من "السجن"| صاحبة كليب "عندي ظروف" تلجأ لهذه الحيلة
