قال أستاذ الثقافة الفرنسي د . جان فرانسوا إن مصر هي مهد الحضارات ولا يمكن أن نتجاهل ذلك مشيرا إلى أن الحضارة يجب أن تكون امتدادا للملكية العامة المشتركة للأمم جمعاء وهذا الفكر يسمح لنا بالتبادل والتواصل.
وأضاف "فرانسوا" خلال كلمته في الجلسة الأولى من منتدى شباب العالم بـشرم الشيخ بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين 6 نوفمبر أن الأكاديمية الأنثروبولوجية تشرح لنا أن المجتمعات تتطور اعتمادًا على بعدين هما الحضارة والثقافة مشيرا إلى أن البعدين "الحضارة والثقافة" يكملان بعضهما البعض" منوهًا أن الإنسان يتواصل ويتصل بفضل الثقافات المتداخلة فيما بين الحضارات المختلفة.
وتابع :" عندما يتفاعل الأشخاص من الحضارات المختلفة فإنهم يضعون الخبرات الخاصة بهم، ويتبادلوها فيها بينهم مشددًا على أنه لا يمكننا أن ندخل في صراع اليوم مع أشخاص نتحدث ونتحاور معهم" .
وشدد "فرانسوا" على أن الحضارات هي الملكية المشتركة للأمم وهي نتاج الاعتماد المتبادل على الأنشطة المختلفة في مجالات متعددة بغرض تحقيق العيش سويًا في سلام مؤكدتا أن الحضارة يتم بناؤها باستمرار وعملية تدمير المباني هو اكبر دليل على الضعف والخوف لأننا لا ندمر إلا الأشياء التي نخاف منها ونخشاها.
وأشار " أستاذ الثقافة الفرنسي " إلى أن مصر تشكل تلاقياً وملتقى كبيرا للحضارات وهى مهدها ولا يمكن تجاهل هذا الجانب الحضاري المتمثل في أراضيها وشعبها منوها أن هناك علاقات مشتركة بين المناطق التاريخية والحضارية المختلفة وأن المجتمعات تتطور اعتماداً على أبعاد الحضارة الذي يقدم كل ما هو مادي .
وأكد "فرانسوا" أن الأمة تعرف من خلال ثقافتها وحضاراتها مشدداً على أهمية تحقيق الثلاثية "التواصل والثقافة والحضارة" مشيرا الى أن الحضارات تعتبر الملكية المشتركة بين الأمم وهى نتاج ونتيجة الاعتماد المتبادل للأنشطة المختلفة على الصعيدين السياسى والاجتماعى بغية الوصول إلى الهدف المنشود بالعيش سوياً بما يؤدى لتوظيف المجالات الكبرى الثلاثة لوجودنا "الدين والسياسة والثقافة" بالإضافة للعيش والحياة.
وأضاف "فرانسوا" خلال كلمته في الجلسة الأولى من منتدى شباب العالم بـشرم الشيخ بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين 6 نوفمبر أن الأكاديمية الأنثروبولوجية تشرح لنا أن المجتمعات تتطور اعتمادًا على بعدين هما الحضارة والثقافة مشيرا إلى أن البعدين "الحضارة والثقافة" يكملان بعضهما البعض" منوهًا أن الإنسان يتواصل ويتصل بفضل الثقافات المتداخلة فيما بين الحضارات المختلفة.
وتابع :" عندما يتفاعل الأشخاص من الحضارات المختلفة فإنهم يضعون الخبرات الخاصة بهم، ويتبادلوها فيها بينهم مشددًا على أنه لا يمكننا أن ندخل في صراع اليوم مع أشخاص نتحدث ونتحاور معهم" .
وشدد "فرانسوا" على أن الحضارات هي الملكية المشتركة للأمم وهي نتاج الاعتماد المتبادل على الأنشطة المختلفة في مجالات متعددة بغرض تحقيق العيش سويًا في سلام مؤكدتا أن الحضارة يتم بناؤها باستمرار وعملية تدمير المباني هو اكبر دليل على الضعف والخوف لأننا لا ندمر إلا الأشياء التي نخاف منها ونخشاها.
وأشار " أستاذ الثقافة الفرنسي " إلى أن مصر تشكل تلاقياً وملتقى كبيرا للحضارات وهى مهدها ولا يمكن تجاهل هذا الجانب الحضاري المتمثل في أراضيها وشعبها منوها أن هناك علاقات مشتركة بين المناطق التاريخية والحضارية المختلفة وأن المجتمعات تتطور اعتماداً على أبعاد الحضارة الذي يقدم كل ما هو مادي .
وأكد "فرانسوا" أن الأمة تعرف من خلال ثقافتها وحضاراتها مشدداً على أهمية تحقيق الثلاثية "التواصل والثقافة والحضارة" مشيرا الى أن الحضارات تعتبر الملكية المشتركة بين الأمم وهى نتاج ونتيجة الاعتماد المتبادل للأنشطة المختلفة على الصعيدين السياسى والاجتماعى بغية الوصول إلى الهدف المنشود بالعيش سوياً بما يؤدى لتوظيف المجالات الكبرى الثلاثة لوجودنا "الدين والسياسة والثقافة" بالإضافة للعيش والحياة.
