قال الكاتب الصحفي مصطفي حمدي، إن السبب الرئيسي لاستمرار الكينج محمد منير على الساحة الفنية كنجم كبير له جماهيريته، إنه لدية مشروع فني واضح الملامح .
وأضاف "حمدي" خلال لقائه في برنامج "8 الصبح" المذاع على قناة dmc اليوم السبت 14 أكتوبر، أن هناك عدد قليل جداً من الفنانين الذي لديهم مشروع فني، منوها أن هناك فنانين منتشرون على الساحة الفنية ولكنهم يغنون أغاني متشابهة .
وتابع :" ما يميز الكينج محمد منير أن مشروعة الفني مميز وفريد وواضح الملامح وهذا ما يجعل الكينج له مساحة عريضة من الجماهير على جميع المستويات السنية".
وأشار "حمدي" إلى أن الفنان محمد منير مر بفترة وصفها بـ"الشعبوي " والتي تعاقد فيها مع شركة نصر محروس حيث قدم فيها أغاني "سو يا سو , عشق البنات وأكتسب فيها منير نوعية جديدة من الجمهور.
وأوضح أن بداية محمد منير كانت مع فؤاد حداد وصلاح جاهين وأحمد منيب وأحدث فيها شكل موسيقي مميز للغاية ولكنه تركهم وذهب إلى مرحلة أبعد من ذلك ذات بعد سياسي والتي كانت فيها نوع من الانحياز السياسي والقضايا السياسية، مشدد على أن منير عاد مرة أخرى منتصراً للفن مع ألبوم "إفتح قلبك "
وأضاف "حمدي" خلال لقائه في برنامج "8 الصبح" المذاع على قناة dmc اليوم السبت 14 أكتوبر، أن هناك عدد قليل جداً من الفنانين الذي لديهم مشروع فني، منوها أن هناك فنانين منتشرون على الساحة الفنية ولكنهم يغنون أغاني متشابهة .
وتابع :" ما يميز الكينج محمد منير أن مشروعة الفني مميز وفريد وواضح الملامح وهذا ما يجعل الكينج له مساحة عريضة من الجماهير على جميع المستويات السنية".
وأشار "حمدي" إلى أن الفنان محمد منير مر بفترة وصفها بـ"الشعبوي " والتي تعاقد فيها مع شركة نصر محروس حيث قدم فيها أغاني "سو يا سو , عشق البنات وأكتسب فيها منير نوعية جديدة من الجمهور.
وأوضح أن بداية محمد منير كانت مع فؤاد حداد وصلاح جاهين وأحمد منيب وأحدث فيها شكل موسيقي مميز للغاية ولكنه تركهم وذهب إلى مرحلة أبعد من ذلك ذات بعد سياسي والتي كانت فيها نوع من الانحياز السياسي والقضايا السياسية، مشدد على أن منير عاد مرة أخرى منتصراً للفن مع ألبوم "إفتح قلبك "
