احتفل الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، وتوماس جولدبرجر، القائم بأعمال السفارة الأمريكية، منذ قليل، بانتهاء أعمال تطوير جبانة منف الأثرية بميت رهينة، كما تفقدا مشروع التطوير والمنطقة الأثرية.
وبدأت قبل أيام أعمال التوثيق لمنطقة "صان الحجر" بالشرقية، والتي كانت عاصمة لمصر وبمثابة جبانة ملكية لملوك الأسرة الـ22 والـ21، واحتوائها على مجموعة من المعابد كالإلهة "موت" إلهة الأمومة بمصر القديمة، والإله آمون، وتماثيل عملاقة لرمسيس الثاني ومقابر هامة منها مقبرة "أوسركون الثاني " والملك "شاشانق الثالث" و"بسوسنس الأول" والعديد من المسلات والتماثيل المزينة بنقوش هيروغليفية ومناظر دينية فريدة.