ربما جسد مورجان فريمان شخصية الإله في أفلام في هوليوود لكنه جاء إلى القدس محملا بأسئلة عن الدين لم تجد إجابات حاسمة.

وقال الممثل الحائز على جائزة الأوسكار لرويترز –الأربعاء 28 أكتوبر - أثناء فترة استراحة من تصوير (ذا ستوري اوف جاد) وهو فيلم وثائقي من إنتاج ناشونال جيوجرافيك وشركة هاي لايت فيلمز يتناول العقيدة والديانات "أنا مهتم في المقام الأول بسؤال (لماذا) .. وما وراء هذا السؤال."

وقال من داخل كنيسة القيامة التي يرجع تاريخها للقرن الرابع الميلادي حيث فوجئ زوار المكان بوجود النجم العالمي "لم أجد أي إجابات بعد. لا نزال في مرحلة التصوير."

ويشارك فريمان -الذي جسد دور الإله في أفلام سابقة مثل (بروس المايتي) و(إيفان المايتي) واشتهر أيضا بالأداء الصوتي للأفلام- في الفيلم الجديد المقرر طرحه في ابريل نيسان بصفته ممثلا ومنتجا منفذا.

وشملت أماكن تصوير الفيلم إسرائيل والمناطق الفلسطينية ومصر وجواتيمالا وتركيا والهند.