مسؤولون أمميون: يجب الإصغاء لصوت الشباب في مسيرات التضامن الدولي السلمية

الأمم المتحدة
الأمم المتحدة

أكد مسؤولون أمميون، ضرورة الإصغاء لصوت الشباب في مسيرات التضامن الدولي السلمية، مشيرين إلى أن المسيرات المناهضة للحرب في غزة، هي مثال على كيفية تجمع الشباب في تضامن دولي للاحتجاج على التجاهل الصارخ لحقوق الإنسان والدعوة إلى السلام.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء قال المسؤولون الأمميون إن الطلاب والشباب في طليعة المطالبين بالتغيير في ظل انتشار الحرب والصراعات العنيفة في جميع أنحاء العالم، مشيرين إلى أنه من خلال رفع مستوى الوعي حول القضايا المهمة في مجتمعاتهم وتوفير منصة للشباب لمشاركة مطالبهم السياسية، يمكن لمسيرات التضامن الدولية للشباب أن تساعد في زيادة الدعم العام للتغيير.

◄ اقرأ أيضًا | مسؤول أممي: لا يمكن التوصل إلى حل الأزمة الليبية في ظل احتكار العملية السياسية

وقال الخبراء: "يشعر الشباب بالإحباط بسبب عدم استجابة الدول والجامعات والجهات الفاعلة غير الحكومية، بما في ذلك الشركات، لتعزيز السلام وحقوق الإنسان، ولهم الحق في أن تُسمع أصواتهم".