رحل عن عالمنا فى صمت تاركًا بصمة خالدة فى المهنة التى أحبها وأخلص لها، وتأثيرًا كبيرًا فى قلب ونفس كل من عرفه، وكل منصب ومكان وصل إليه..
رحم الله الأستاذ ياسر رزق، مسيرة إنسانية وصحفية حافلة فى بلاط صاحبة الجلالة، تعلمنا وتعلم على يديه أجيال من الصحفيين والإعلاميين المتميزين، كان صحفيًا من الطراز الرفيع، محاربًا ومدافعًا عن مهنة الصحافة، مخلصًا لوطنه.