كوامل
تعقيباً علي مقالي الأسبوع قبل الماضي حول الآثار السلبية لتخصيص شهر رمضان المبارك لمسلسلات اللهو واللغو، والجريمة والجنس والمخدرات .. بعث لي أحد الزملاء في مجموعة العصف الذهني بمجموعة دلة البركة، والتي خصصت للاستفادة المثلي من وسيلة التواصل الحميد علي موقع الواتس آب لتبادل النافع والمفيد من الأفكار والمقترحات والمختارات المأثورة في الأدب العربي والعالمي ومواكبة الأحداث الاقتصادية والاجتماعية التي تؤسس للفائدة المتوخاة من هذا التطور الذكي .. أقول بعث لي صاحبي هذا جزاه الله خيراً بمقال كتبه الدكتور والعالم مصطفي محمود يرحمه الله والذي رحل عن عالمنا منذ عشر سنوات بعد رحلته الشهيرة التي أقلع بها من شكٍ ليحط علي مدارج الإيمان، ولينذر نفسه وعلمه وفكره في توجيه انتباه الناس إلي عظمة الخالق سبحانه وتعالي عبر آياته التي فينا ومن حولنا وهو يقول : أفلا تبصرون !!