أنا مع الحرية لكل إنسان، لكن أن يخرج المدعو محمد سلطان من السجن ويسافر إلي امريكا حرا طليقا بعد ان يتنازل عن الجنسية المصرية، فهذا مالايستطيع عقلي قبوله حتي الان،فكون متهم ارهابي يعمل وعائلته مع الجماعه الإرهابية يتنازل عن الجنسية المصرية مش غريب ولا جديد عليهم، فقد باعوا أنفسهم قبل ان يبيعوا مصر، ثم كون مصر تطلق سراحه وهو عليه حكم، رغم ان هناك عشرات الشباب ممن لفق لهم الاخوان التهم والاحكام مازالواحتي الان في السجون فهذا شيء لاأصدقه ولايصدقه عقل !