التنظيم الدولي للإخوان لا يريد الاعتراف بوكسة الجماعة ويسعي بلا كلل ولا ملل لإخراج فئرانها من الجحور.. قام برصد الملايين لعقد صفقة مع أحزاب مصر القوية والنور والوطن لحشر عناصر إخوانية علي قوائمهم الانتخابية علي أمل أن يسيطر التيار المتأسلم علي البرلمان المقبل ويقفز الإخوان إلي المقدمة لتصفية حساباتهم مع المصريين، ويتكرر سيناريو الفشل الذريع، وترجع مصر إلي الخلف ١٠٠ سنة، وتعود أم أيمن لتقطيف الملوخية في قصر الاتحادية.
في المشمش!