قبل ماورو إيكاردي.. زوجات اللاعبين تتحكم بمصائر الفرق

 زوجات اللاعبين تتحكم بمصائر الفرق
زوجات اللاعبين تتحكم بمصائر الفرق

بدأت التقارير الصحفية، في الاجتهاد لمعرفة وجهة المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي لاعب انتر ميلان الإيطالي المقبلة، وكأن رحيله من الفريق الإيطالي بات واقع محتوم.

 

إيكاردي علاقته مع فريقه الإيطالي اهتزت بشدة بعد مماطلته في تجديد تعاقده مع الفريق الإيطالي إلي الحد الذي دفع إدارة النيراتزوري لسحب الشارة منه واستبعاده من كل مباريات الفريق القادمة.

 

زوجة إيكاردي ووكيلة أعماله واندا كان لها دور كبير في تلك الأزمة حيث طالبت برفع قيمة التعاقد أو الانتقال لأحد الأندية الأخرى وهذا ما دفع إدارة الفريق الإيطالي بمهاجمتها علنا، إيكاردي ليس الحالة الأولى التي تتحكم زوجته في مستقبله.

 

 

دي خيا..

 

مع تفاقم رغبة ريال مدريد في حل أزمة حارس المرمى بعد رحيل إيكر كاسياس عن صفوف الميرنجي توجهت الأنظار صوب انجلترا وتحديدا لمانشستر يونايتد وحارسه الشاب الإسباني ديفيد دي خيا.

 

كان الحارس الشاب هو الخيار الأمثل بالنسبة لمسئولي الفريق الإسباني ووفقا لتقارير صحفية نُشرت في ذلك الوقت فإن الملكي الإسباني اعتمد في خطة إقناعه للحارس على صديقته إدورينالمذيعة الإسبانية التي رأت أن عرض مدريد سيكون مناسب لجمع شتات الأسرة.

 

بيدرو..

كان لاعب برشلونة السابق على وشك التعاقد مع مانشستر يونايتد بعد خروجه من مدينة برشلونة ووقتها أعلن جوزيه مورينيو المدير الفني لتشيلسي في هذا الوقت أنه سيعتمد على وكيلة سرية ستغير دفة اللاعب إلي البلوز.

 

وذكرت التقارير الصحفية، أن تلك "الوكيلة السرية" هي صديقة اللاعب كارولينا مارتين حيث دفع المدرب البرتغالي المخضرم لاعبه في البلوز سيسك فابريجاس  لإقناع زوجته دانيلا سمعان أن تقنع صديقتها كارولينا بالانتقال للبلوز.

 

مسعود أوزيل..

 

كان اللاعب الألماني صاحب الأصول التركية قاب قوسين أو أدنى من الرحيل عن صفوف أرسنال الإنجليزي خلال الفترة الماضية وخاصة في 2018 بعد رحيل زميله أليكساس سانشيز، إلا أن الفريق اللندني قرر المحاربة بكافة الوسائل الممكنة للحفاظ على نجمه الألماني داخل جدران ملعب الإمارات.

 

 

وقرر النادي اللندني رفع راتب اللاعب ليصل إلي 300 ألف جنية إسترليني أسبوعيا والتعاقد مع عدد من اللاعبين لتحسين وضع الفريق مثل أبوميانج وميختريان.

 

أما السبب الأهم الذي دفع اللاعب للتجديد هو صديقته في ذلك الوقت التركية أمينة جوسا التي أكدت أنها لا ترغب في مغادرة لندن.