ارتفعت في الآونة الأخيرة نسبة الطلاق بين المتزوجين الجدد، لذا قام بعض الكتاب والصحفيين بتدشين "هاشتاج" على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» #اقترح_علاج_يقلل_نسبة_الطلاق، وتفاعل عليه الكثير من المتابعين لإيجاد حل لهذه الأزمة.
جاء أول تعليق على "هاشتاج" تقليل نسبة الطلاق بـ :" أن يشمل فحص الزواج الكشف على الأمراض العقلية والنفسية، وأن يشترط إتمام دورة تثقيفية في أساسيات الحياة الزوجية".
وعلقت سيدة أخرى بـ :" شرطين أولاً أن يتفق العقل والقلب في اختيار شريك الحياة.. ثانياً الصراحة والوضوح قبل الزواج".
وغرد آخر بأنه لابد من :" تشكيل لجان على مستوى المناطق تعتمد على عمل دراسات وأبحاث متعمقة ومفصلة لتشخيص الخلل والأسباب ووضع الحلول المناسبة.. فليس من السهل اقتراح علاج دون دراسة مستفيضة".
ودشنت أخرى على الهاشتاج :" الاختيار الصحيح.. شخص غير تقليدي يوافقك في أفكارك ويشاركك أهدافك وليس شخص يستخدمك أداة تخدمه ليصل هو وتبقى أنت".
أضاف أخر :" تقليل المقارنات مع الآخرين.. فمن المستحيل أن يتحول الزوج "رجلاً أو امرأة" ليكون نسخة مشابهة لشخص آخر".
أكد متابع على تويتر بـ :" القناعة" القناعة بمقدار الرجولة أو الأنوثة..القناعة بمقدار الجمال أو المال.. القناعة بمن تتشارك معه الحياة في كل حال .. كلما نقص قدر قناعتكما ببعضكما البعض كلما تباعدت المسافات بينكما".