مبروك لمصر ..نجح المنتخب الوطنى لكرة القدم فى قهر أوغندا بهدف نظيف احرزه محمد صلاح فى الدقيقة السادسة للمباراة التى جمعت بينهما فى التصفيات المؤهلة للمونديال.
الفوز رفع رصيد مصر الى 9 نقاط وعادت لصدارة المجموعة وتجمد رصيد أوغندا عند 7 نقاط وغانا فى المركز الثالث وله 5 نقاط والكونغو فى المركز الاخير وله نقطة.
واقترب المنتخب الوطنى بقوة من التأهل للمونديال .
بداية هجومية ضاغطة :
بدأ الشوط الأول هجوميًا من جانب المنتخب المصري، ووضح الحماس والرغبة على لاعبيه بحثا عن تحقيق الانتصار من الدقائق الأولى.
وفي الدقيقة 6، استقبل محمد صلاح تمريرة بينية من عبد الله السعيد داخل منطقة الجزاء، سددها على مرتين، ليعلن عن هدف أحفاد الفراعنة.
واستمر الضغط الفرعوني حتى الدقيقة 13 من عمر اللقاء، حيث مرر صلاح كرة عرضية داخل منطقة جزاء المنتخب الأوغندي، إلا أنها مرت من فوق رأس عبد الله السعيد.
وظهرت ملامح المنتخب المصري الهجومية مع التغييرات التي أجراها الأرجنتيني هيكتور كوبر، بالاعتماد على عمرو جمال في مركز المهاجم الصريح، وكذلك وجود رمضان صبحي على الجناح الأيسر.
وحاول المنتخب الأوغندي امتلاك زمام الأمور في منطقة وسط الملعب، سعيا لإدراك هدف التعادل.
وأرسل أوكي، لاعب المنتخب الأوغندي، تمريرة عرضية مرت فوق مرمى عصام الحضري، حارس الفراعنة.
فرص ثمينة مهدرة :
وكادت الدقيقة 27، أن تعلن عن هدف المنتخب المصري الثاني عن طريق رمضان صبحي، بعد عرضية رائعة من أحمد فتحي حولها عبد الله السعيد رأسية قوية ارتدت من الحارس، لتجد رمضان الذي فضل المراوغة ثم التسديد، ولكن أنقذها الحارس في اللحظة اﻷخيرة ببراعة.
ومرت الدقائق المتبقية من عمر الشوط الأول في وسط الملعب، حيث تبادل المنتخبان الهجمات على استحياء.
في الشوط الثاني حاول عبد الله السعيد، أن يعزز النتيجة، باستغلال تمريرة محمد صلاح، إلا أن الكرة اصطدمت بأقدام مدافعي منتخب أوغندا.
ومرر رمضان صبحي في الدقيقة 50 كرة بينية تجاه عمرو جمال، إلا أن دفاع أوغندا كان لها بالمرصاد.
خطورة أوغندية واضحة :
راوغ نيسيبامبي، لاعب منتخب أوغندا، دفاعات مصر في الدقيقة 55، ثم سددها سهلة فى يد الحضري.
وبدأ المنتخب الأوغندي في توزيع اللعب على جانبي الملعب، وتنظيم هجمات سريعة من خلال العرضيات، ولكن الثنائي رامي ربيعة وأحمد حجازي نجحا في إفساد هجمات المنافس.
وهدأت المباراة نسبيًا من جانب المنتخبين لمدة اقتربت من 15 دقيقة، حيث انحصر اللعب في منطقة وسط الملعب، دون ظهور أي خطورة من الفريقين .
تأمين دفاعي لكوبر :
أراد الخواجة الأرجنتيني تأمين المنطقة الدفاعية، فأشرك محمود تريزيجيه بدلاً من رمضان صبحي.
وفي الدقيقة 76، حاول تريزيجيه إحراز الهدف الثاني للمنتخب المصري، إلا أن المرة اصطدمت بالدفاع، ومن ثم إلى يد الحارس.
واستمرت الدقائق المتبقية بضغط فرعوني كبير عن طريق محمد صلاح وعبد الله السعيد، إلا أنهما في النهاية لم ينجحا في تعزيز هدف الفراعنة.
واقترب المنتخب الوطنى بقوة من التأهل للمونديال .
بداية هجومية ضاغطة :
بدأ الشوط الأول هجوميًا من جانب المنتخب المصري، ووضح الحماس والرغبة على لاعبيه بحثا عن تحقيق الانتصار من الدقائق الأولى.
وفي الدقيقة 6، استقبل محمد صلاح تمريرة بينية من عبد الله السعيد داخل منطقة الجزاء، سددها على مرتين، ليعلن عن هدف أحفاد الفراعنة.
واستمر الضغط الفرعوني حتى الدقيقة 13 من عمر اللقاء، حيث مرر صلاح كرة عرضية داخل منطقة جزاء المنتخب الأوغندي، إلا أنها مرت من فوق رأس عبد الله السعيد.
وظهرت ملامح المنتخب المصري الهجومية مع التغييرات التي أجراها الأرجنتيني هيكتور كوبر، بالاعتماد على عمرو جمال في مركز المهاجم الصريح، وكذلك وجود رمضان صبحي على الجناح الأيسر.
وحاول المنتخب الأوغندي امتلاك زمام الأمور في منطقة وسط الملعب، سعيا لإدراك هدف التعادل.
وأرسل أوكي، لاعب المنتخب الأوغندي، تمريرة عرضية مرت فوق مرمى عصام الحضري، حارس الفراعنة.
فرص ثمينة مهدرة :
وكادت الدقيقة 27، أن تعلن عن هدف المنتخب المصري الثاني عن طريق رمضان صبحي، بعد عرضية رائعة من أحمد فتحي حولها عبد الله السعيد رأسية قوية ارتدت من الحارس، لتجد رمضان الذي فضل المراوغة ثم التسديد، ولكن أنقذها الحارس في اللحظة اﻷخيرة ببراعة.
ومرت الدقائق المتبقية من عمر الشوط الأول في وسط الملعب، حيث تبادل المنتخبان الهجمات على استحياء.
في الشوط الثاني حاول عبد الله السعيد، أن يعزز النتيجة، باستغلال تمريرة محمد صلاح، إلا أن الكرة اصطدمت بأقدام مدافعي منتخب أوغندا.
ومرر رمضان صبحي في الدقيقة 50 كرة بينية تجاه عمرو جمال، إلا أن دفاع أوغندا كان لها بالمرصاد.
خطورة أوغندية واضحة :
راوغ نيسيبامبي، لاعب منتخب أوغندا، دفاعات مصر في الدقيقة 55، ثم سددها سهلة فى يد الحضري.
وبدأ المنتخب الأوغندي في توزيع اللعب على جانبي الملعب، وتنظيم هجمات سريعة من خلال العرضيات، ولكن الثنائي رامي ربيعة وأحمد حجازي نجحا في إفساد هجمات المنافس.
وهدأت المباراة نسبيًا من جانب المنتخبين لمدة اقتربت من 15 دقيقة، حيث انحصر اللعب في منطقة وسط الملعب، دون ظهور أي خطورة من الفريقين .
تأمين دفاعي لكوبر :
أراد الخواجة الأرجنتيني تأمين المنطقة الدفاعية، فأشرك محمود تريزيجيه بدلاً من رمضان صبحي.
وفي الدقيقة 76، حاول تريزيجيه إحراز الهدف الثاني للمنتخب المصري، إلا أن المرة اصطدمت بالدفاع، ومن ثم إلى يد الحارس.
واستمرت الدقائق المتبقية بضغط فرعوني كبير عن طريق محمد صلاح وعبد الله السعيد، إلا أنهما في النهاية لم ينجحا في تعزيز هدف الفراعنة.
