عبارات الدموع والحزن تودع صاحب نوبل على تويتر والفيس بوك..

فنانو مصر والعرب ينعون سفير العلم المصري

الفنانة ليلى علوي
الفنانة ليلى علوي

 

نعى فنانو مصر بكل عبارات الحزن والأسى العالم المصرى العالمى أحمد زويل، وتحولت كل مواقع التواصل الاجتماعى إلى سرادق عزاء كبير يحتضن دموعا وبكاء وحزنا على فراق أحد سفراء مصر فى كل دول العالم، والذى عاش حياته من اجل أن يؤكد أن مصر لديها القدرة على تحقيق المعجزات وأن أبناء مصر قادرون على قيادة العالم وتصدير العلم والإبداع، ورغم كل ما حققه العالم الكبير أحمد زويل من شهرة ونجاحات علمية إلا أنه لم ينس فضل مصر عليه وكان فى كل المحافل العالمية يتحدث عن الشاب المصرى وقدرته على التميز، دائما كانت كلماته تؤكد أن العلم والعمل هما السلاح المصرى لمخاطبة العالم فارتبط بابتسامته أجيال وأجيال وحزن لفراقه من يعرفه ومن لا يعرفه .

كما كانت صفحات المصريين من البسطاء والمشاهير والشخصيات العامة مليئة بالعبارات التى ينعون فيها رحيله على مواقع الفيس بوك وتويتر وغيرها. 
وتصدر القائمة من الفنانين الكينج محمد منير والذى كتب عبر صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» تغريدة قال فيها : « رحم الله زويل.. سنحزن قطعًا لكنها مشيئة الله، وأدعو مصر اليوم وليس غدًا أن نضىء ملايين الشموع لتضىء بالعلم والتعليم كما كنت تحلم ونحلم يا زويل هذا حلمنا الوحيد النور والعلم وهذا كان حلمك أيضا رحمك الله».
ونعى الميجا ستار عمرو دياب رحيل زويل بتغريدة على « تويتر» قال فيها : « رحم الله الدكتور أحمد زويل وأسكنه فسيح جناته، فقدنا عالمًا كبيرًا لكن علمه هيفضل نور للبشرية وشرف لكل المصريين « كما شاركت الفنانة أنغام بتغريدة قالت فيها « أعزى نفسى وأعزى شعب مصر فى فقدان ابن مصر العالم الكبير الجليل أحمد زويل رحمه الله وأسكنه جناته ».. كما شارك عدد كبير من نجوم الفن والإبداع فى الوطن العربى بتغريدات ينعون فيها رحيل العالم الجليل أحمد زويل حيث كتبت الفنانة الإماراتية أحلام قائلة : « أعزى كل الشعب المصرى فى وفاة عالمنا المصرى الجليل الكبير أحمد زويل سيظل باقيا بعلمه نورا يشع فى الإنسانية رحمه الله» . 
ونشر المخرج خالد يوسف تغريدة قال فيها العالم الراحل أحمد زويل ليس فقيد مصر وحدها بل العالم والإنسانية كلها. 
وقال الفنان خالد النبوي معبراً عن حزنه لرحيل العالم أحمد زويل عبر صفحته الشخصية: رحم الله العالم المصرى الحاصل على نوبل د. أحمد زويل .