كتبت نغم وليد
تصدر النجم محمد هنيدي التريند خلال الساعات الماضية بسبب حلقته في برنامج "ضيفي" مع الإعلامي معتز الدمرداش، حيث كشف عن كواليس أعماله السابقة وفيلمه الجديد "مرعي البريمو" ورأيه في بعض القضايا الفنية، وأيضاً رأيه في سيادة الذكاء الأصطناعي مستقبلاً.
وجاءت أبرز تصريحات محمد هنيدي:
ـ مهما حبيت شخصية رمضان مبروك أبو العلمين حمودة، سيظل شخصية خلف بصعيدي بالجامعة الأمريكية هو وش الخير وكان بداية مرحلة النجاح.
ـ البدلة الصفرا اللي كنت لابسها في صعيدي في الجامعة الأمريكية لسه عندي وكنت جايبها من وكالة البلح.
ـ بحب أحتفظ بملابس الشخصيات اللي بقدمها تحديداً الشخصيات المهمة أو اللي بحبها .
ـ الإفيهات اللي بحبها هي اللي بتزنق فيها، وهي اللي عاشت مع الناس.
ـ شخصية عفت الشربيني عملتها بمزاج وبحرص لأني كنت بجسد شخصية واحدة ست في بيت دعارة.
ـ قدمت في معهد الفنون المسرحية ولكن اترفضت، مضايقتش ومقفلتش الأبواب، ودخلت في معهد السينما وخدت قرار إني أدرس، وأترفدت من معهد السينما عشان مكنتش بحضر.
ـ زمان كان عندي أحلام كتيرة ومنهم كنت عايز أدخل شرطة، بس مكنتش بضايق كنت بدور على حاجة تانية، ولما دخلت كلية حقوق اترفدت عشان سقطت بسبب تركيزي في المسرح.
ـ حي إمبابة شكلني بنسبة 85% في كل الأمور.
ـ كنت عيل لذيذ ومعلمين سوق الفاكهة كان بيحبوني وبروح أمسك الميكرفون وأنده على الفاكهة وينزل أبويا يضربني .
ـ فيلم مرعي البريمو والشخصية اللي بقدمها فيه كانت من أحلامي الشخصية.. سوق الفاكهة هو النموذج اللي فيه أحمد مرعي الشخصية اللي بقدمها في الفيلم.
ـ هكتب فيلم عن حي إمبابة وهصور المكان نفسه، لأن إمبابة مش مجرد مكان إتربيت فيه ولكن كل بيت فيه بحس إني ابن هذا البيت.
ـ السوشيال ميديا نوافذ بتحدث من خلالها، وأجمل حاجة بتتكلم مع الناس اللي بتشتغل عشانهم، مع جمهورك.
ـ أنا مش بحب أتكلم في التليفون أصلاً، وموضوع الذكاء الأصطناعي ممكن نستخدمه في الشغل، وهكون متابع تطوراته لكن أعيش به لأ، ولا أحب أن أكون في مكان يفكرنا بالواقع والحقيقة.
فيلم «مرعي البريمو»
ينتظر النجم محمد هنيدي طرح فيلمه الجديد «مرعي البريمو»؛ والذي يجسد خلال شخصية مرعي البريمو، كاركتر صعيدي، يعمل في تجارة البطيخ، ويواجه العديد من المواقف الكوميدية، ويُشارك في البطولة عدد كبير من الفنانين، منهم غادة عادل، وعلاء مرسي، ومصطفى أبوسريع ومحمد محمود، والعمل من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج سعيد حامد.
