ننشر أهم مميزات المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية

صورة موضوعية
صورة موضوعية

تتميز المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية، التي تؤهلها لتكون الاختيار الأول للطلاب خريجي الشهادة الاعدادية، لما تؤهل خريجيها من الالتحاق سريعا بسوق العمل، نظرا لتخصصتها النادرة التي بتطلبها سوق العمل.

بوابة أخبار اليوم، تنشر أهم المميزات التي تتفوق بها مدارس التكنولوجيا التطبيقية الدولية عن غيرها من مدارس التعليم الفني التقليدي، وهي:

١. تقييد عدد الطلبة في الفصول بحيث لا يزيد عن 25 طالب في الفصل لتحقيق أفضل استفادة من المدرسة

٢. إلزام الطلبة بعمل مشروع تخرج بهدف تطبيق كل معلومة نظرية والتأكد من إتقان التدريب العملي الذي تم طوال فترة الدراسة

٣. حصول الطالب بعد التخرج على شهادة مصرية بجودة عالمية

٤. توفير فرص للتوظيف بمصانع الشريك الصناعي بعد التخرج للطلبة المتميزين

٥. حصول الطالب على حوافز شهرية أثناء فترة الدراسة كمقابل لفترة التدريب في المصانع

٦. تدريب الطالب طوال سنين الدراسة في مصنع الشريك الصناعي

٧. الالتحاق بالكليات بعد الإنتهاء من فترة الدراسة بشرط الحصول على مجموع الكلية

٨. توفير تخصصات متنوعة وتلبي احتياجات سوق العمل

٩. حصول الطالب على شهادة خبرة بفترة التدريب من الشريك الصناعي

١٠. توفير الزي المدرسي للطلاب

١١. توصيل الطلبة باتوبيسات لأماكن التدريب

١٢. تدريب الطلبة على أحدث الوسائل التكنولوجية والأجهزة في مجال الصناعة

١٣. تنظيم بعثات خارجية لأوائل الطلبة الخريجين سنويًا.

يذكر انه من المقرر ان توقع اليوم ، وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مذكرات تفاهم لإطلاق 5 مدارس اخري دولية للتكنولوجيا التطبيقية ، بحضور الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، والدكتور أحمد سمير صالح وزير التجارة والصناعة.

أقرأ أيضا: ننشر أبرز 20 معلومة عن «المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية»

وتقوم المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية بتطبيق أساليب التعليم المبنى على الجدارات والتعلم القائم على الممارسة العملية، والمناهج المحدثة حيث تتناول تخصصات جديدة متميزة بالتعاون مع شركاء القطاع الخاص وتتوسع في تدريس اللغات الأجنبية، كما تتسم بيئة التعلم بالمدارس بكونها خضراء ورقمية وذكية. وتسعي المدارس إلي إعداد خريجين مؤهلين لسوق العمل سواء كان محليا أو دوليا حاصلين على تعليم فني ذو جودة عالية، وخلق فرص عمل لائقة، ومستدامة، ومتاحة للجميع.

 ويؤكد المشروع على أهمية إشراك كلاًّ من القطاع الخاص، والوزارات، وشركاء التنمية في تأسيس المدارس بهدف ضمان استمرارية واستدامة النموذج وتحقيقه لأهداف استراتيجية مصر للتنمية المستدامة 2030. كما يسعى النموذج الى توفير فرص تعليم متساوية ومتكافئة لكلاَ من البنين والبنات، إيماناً بدور المرأة الفعَال في سوق العمل وأثره على التطوّر المستمر للاقتصاد المصري.