التعاون المشترك فى تفعيل المشروع القومى لمكتبة الأسرة والأنشطة الثقافية والفنية المصاحبة له على مستوى الجمهورية لضمان إتاحة الثقافة والمعرفة والفنون لكافة فئات المجتمع المصري.
تزويد وتجميل مراكز الشباب والمدن الشبابية بالمستنسخات الفنية لكبار فنانى ومبدعى مصر والعالم
عقد لقاءات وحلقات حوارية بصفة دورية بين المثقفين والدعاة لإزالة مواطن الخلاف وتقريب وجهات النظر بما يساهم فى تحقيق التضامن الاجتماعى
إقامة مهرجان سنوى للصناعات التراثية بالتنسيق والتعاون مع مشروع الأسر المنتجة وإدارة التسويق والمعارض فى إطار معارض ديارنا التى تقام ثلاث مرات سنويا
إعداد دراسات فنية عن تطوير مقابر القاهرة والتى تحتوى على مبانٍ ذات قيمة متميزة أو داخل المناطق التراثية
فتح أبواب المتاحف الفنية والقومية لكل طلاب المدارس مجانا بما يتيح للطلاب التعرف على الأعمال الفنية التشكيلية والذاكرة الوطنية. بالإضافة إلى تنظيم رحلات ثقافية مدرسية لزيارة المتاحف القومية والفنية والمناطق التاريخية، تمتد على مدار العام الدراسي.
1ــ مشروعات التعاون المشترك
مع وزارة التربية والتعليم
تعاون لجان المجلس الأعلى للثقافة مع وزارة التربية والتعليم فى وضع المناهج والمقررات التعليمة، وكذلك مراجعة بعض المقررات الحالية بما يخلق رؤية المنظومة الثقافية للدولة وأهدافها.
تزويد المناهج الدراسية بمعلومات عن المتاحف القومية والفنية التابعة لوزارة الثقافة، وكذلك المراكز الثقافية من خلال المناهج الدراسية كى يستطيع الطلاب الوصول إليها والمشاركة فى أنشطتها.
التعاون فى إدماج التراث الثقافى فى المناهج الدراسية للتعليم بالمدارس، والعمل على تطوير الاهتمام بالتراث فى المدارس المشتركة بمشروع شبكة اليونسكو للمدارس المنتسبة.
تطوير طرق التدريس وإدماج الفنون فى العملية التعليمية بما يساهم فى التحول من التعليم التلقينى إلى التعليم القائم على اللعب والمحاكاة وممارسة الفن.
2ــ تطوير التعليم المدنى والثقافة المدنية
تطوير مشروع مشترك لبناء شخصية الطلاب وتعليمهم للقيم الإيجابية المعززة لروح الانتماء والمواطنة والتسامح والتنوع والحوار وقبول الآخر، والارتقاء بشخصية الطالب فى الاحترام والصدق والتعاون والشعور بالمسئولية والانضباط 6 بالإضافة إلى الارتقاء بوجدانهم وتذوقهم للفنـون والإبـداع واحترامهم للتراث الثقافى المصرى بصفة عامة.
تنظيم لقاءات ثقافية وفنية ومسابقات لتوعية الطلاب بمفاهيم التنمية مثل: العدالة، وتكافؤ الفرص، والمواطنة بكل حقوقها ولوازمها، والمشاركة المجتمعية، وغير ذلك من مفاهيم التنمية وإثراء الوعى المجتمعى.
إعادة تجربة مشروع البرلمان الصغير« بالمدارس، وتكوينها فى كل محافظة للمساهمة فى رفع الوعى السياسى للطلاب، وتدريبهم على كيفية الحوار المتبادل.
تطوير برامج عمل وأنشطة ثقافية مشتركة تعمل على تعزيز احترام التنوع الثقافى وتأسيس نمط من التعليم يقوم على التعددية الثقافية والتنوع الثقافى وذلك بما يؤكد احترام اختلاف المناطق الثقافية، الريفية، والحضرية، والبدوية، وشبه القبلية، والحدودية، والساحلية.
3ــ تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية فى المدارس
إقامة أسابيع ثقافية متنوعة ومعارض للكتب ومعارض فنية فى مختلف المدارس بالجمهورية مع الاهتمام بمدارس المناطق الحدودية والنائية.
تنظيم برامج وأنشطة ثقافية وفنية لتعزيز التفكير النقدى وقيم المستقبل لدى التلاميذ وإشراكهم فى صناعة تصورهم عن المستقبل الأفضل لأنفسهم ولوطنهم.
التعاون فى تنمية عادات القراءة من خلال تخصيص حصة أسبوعية للقراءة الحرة ، وحث الطلاب على الكتابة ونقد ما يقرأونه، والبحث فى شبكة الإنترنت عن معلومات أخرى ذات صلة بما يقرأونه ويكتبون عنه.
التعاون فى تشبيك التذوق للفنون المختلفة مع المعرفة من خلال ربط موضوعات القراءة بتذوق فنون الموسيقى والفن التشكيلى والسينما. الخ.
تزويد مكتبات وزارة التربية والتعليم بإصدارات وزارة الثقافة بما يتناسب مع كل مرحلة تعليمية وخاصة كتب الشخصيات التاريخية والفكرية والتكنولوجية بخصم 40٪.
إقامة رحلات ثقافية لأطفال المدارس بصفة مستمرة لزيارة المتاحف القومية والفنية ومراكز الفنون.
فتح أبواب المتاحف الفنية والقومية لكل طلاب المدارس مجانا بما يتيح للطلاب التعرف على الأعمال الفنية التشكيلية والذاكرة الوطنية. بالإضافة إلى تنظيم رحلات ثقافية مدرسية لزيارة المتاحف القومية والفنية والمناطق التاريخية، تمتد على مدار العام الدراسى.
التعاون فى إلزام المدارس بتنظيم حد أدنى من الرحلات الثقافية للمتاحف الفنية والقومية والأثرية شهريا ، مع توفير مثقفين أو مرشدين بالتنسيق مع وزارتى السياحة والآثار لمصاحبة التلاميذ فى زياراتهم لتلك المتاحف لشرح المقتنيات.
فتح أبواب مسارح الدولة لكل طلاب المدارس من خلال كارنيه موحد، بما يتيح للطالب مشاهدة مختلف العروض المسرحية مقابل خمسين جنيها سنويا.
دعوة الطلاب لحضور عروض الفرق الفنية والسيرك القومى بأسعار رمزية.
تنفيذ مجموعة من العروض السينمائية بالمدارس وتشمل الأفلام التسجيلية والسينمائية ذات الطابع الوطنى والقومى والتـى تتناسب مع الفئة العمرية لكل مرحلة طلابية.
التعاون فى تطوير إدارات الأنشطة الفنية كالمسرح المدرسى وفرق الموسيقى والرسم.
الإشراف المشترك على مسابقات القراءة الصينية بجوائز مجزية ومغرية، منها رحلة إلى أكاديمية الفنون فى روما وزيارة مدينة فلورنسا.
اصدار نشرة دورية بمسابقات وأنشطة وزارة الثقافة توزع على المدارس لتوسيع نطاق المشاركة الثقافية.
تنفيذ البروتوكول الموقع مع وزارة التربية والتعليم فى مجال التعريف ورفع الوعى بمجال التنسيق الحضارى ووضع منهج تعليمى مختص بالتنسيق الحضاري، وجماليـات العمران، وأهمية الحفاظ على التراث المعمارى والعمرانى.
تنظيم ورش عمل ومسابقات لمختلف الفئات العمرية فى مجال التنسيق العمرانى والحفاظ على التراث.
4ــ توظيف الأدوات الثقافية فى أغراض تربوية
البدء فى الإعداد لتوظيف أساليب فن المسرح وابتكار عروض مسرحية لأغراض تربوية وثقافية وفنية بالمدارس فيما يطلق عليه «مسرحة المناهج الدراسية» بالإضافة إلى حفلات الغناء والموسيقى والورش الفنية والأمسيات الدينية وحلقات النقاش الثقافية التى تعزز القيم الإيجابية لدى التلاميذ.
إدماج الفنون فى العملية التعليمية من خلال استخدام المواد التوضيحية لفنون الرسم والغناء والمسرح فى تعليم العلوم والمقررات الدراسية بصفة عامة.
5ــ إنشاء قناة مصر الوثائقية
التعاون فى إنشاء وتشغيل قناة فضائية باسم «قناة مصر الوثائقية« والتى تبث مواد ذات طابع تعليمى وثقافى عبر الأفلام الوثائقية فى مختلف مجالات العلم والفكر والثقافة والأدب والفنون بما يعزز حرية تداول المعرفة والثقافة العلمية والتفكير النقدى، بالإضافة إلى القيم الاجتماعية الإيجابية.
6ــ مشروع ثقافى لمحو الأمية
التنسيق بين الهيئة العامة لقصور الثقافة ومركز التدريب بالمجلس الأعلى للثقافة تفتح فصولا لتنفيذ مشروع محو الأمية بالمناطق الريفية و العشوائية الفقيرة والنائية والمناطق الحدودية بالتعاون مع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار.
تدريب الدارسين فى فصول محو الأمية بوزارة الثقافة على الحرف الفنية اليدوية.
تصميم برامج وأنشطة ثقافية للتوعية بالقيم الإيجابية والتذوق الفنى لدى الدارسين فى فصول محو الأمية.
تصميم وتنفيذ حملات توعية بأهمية تكاتف كل الجهود الحكومية والأهلية فى القضاء على الأمية فى المجتمع.
7ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين
التعاون مع وزارة التربية والتعليم فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف الموهوبين والنابغين فى كافة مجالات الموهبة العلمية والفكرية والأدبية والفنية، ويشمل ذلك ما يلى:
وضع خطة عمل مشتركة لكيفية تعظيم الاستفادة بالموارد المتاحة فى اكتشاف ورعاية الموهوبين بصورة متكاملة ومستدامة. مع تحديد الأولويات والآليات المشتركة.
تصميم قاعدة بيانات مشتركة تضم الأطفال الموهوبين فى مختلف المجالات الفنية والعلمية للموهبة.
عقد ورش ثقافية وفنية فى المدارس تشارك فيها كل أجهزة وزارة الثقافة - كل فى مجاله - بما يساعد على اكتشاف الموهوبين ورعايتهم، تمهيدا لإنشاء مراكـز مستوى الجمهورية لاكتشاف ورعاية الموهوبين فى كل المجالات.
تصميم آليات مشتركة لاكتشاف الموهوبين من الطلاب بالمجالات ذات الصلة بالنشاط السينمائى (الكتابة -التمثيل - الإخراج).
إقامة معارض جماعية لأطفال المدارس بقاعات العرض الخاصة بالوزارة لتشجيعهم على الإبداع.
إقامة ورش فنية متخصصة فى مجالات الحرف التراثية (الخزف - الأرابيسك السجاد والخيامية ـ الزجاج المعشق النحاس...) بالفصول الدراسية لاكتشاف ورعاية الموهوبين من الطلاب.
تنظيم دورات تثقيفية وفنية للأطفال والطلبة بمراكز الإبداع خلال الإجازات الصيفية.
إقامة الورش المسرحية بالمدارس لتدريب الطلاب على الفنون المسرحية.
تنظيم زيارات منتظمة لعلماء ومبدعين وشعراء وفنانين للمدارس شهريا للالتقاء بالطلاب وإثارة النقاش معهم بحرية كاملة، وإتاحة الفرصة لاكتشاف الموهوبين منهم فى مختلف المجالات العلمية والفكرية والأدبية والفنية.
8 ــ التواصل المشترك فى ربط الثقافة بالتعليم
عمل دورات تدريبية لمعلمى وزارة التربية والتعليم للعمل كمحركين ثقافيين فى المدارس.
عمل ندوات تثقيفية وتدريبية للمدرسين للارتقاء بالمستوى الفنى للمدرسين.
عقد سلسلة من المؤتمرات حول قضية (التعليم وافق المستقبل) بالاشتراك بين المجلس الأعلى للثقافة بلجانه المختلفة ووزارة التعليم لمناقشة الدور الذى يمكن أن يلعبه التعليم فى صناعة مستقبل أفضل لمصر فى إطار المنظومة الثقافية الجديدة للدولة.
ثانيا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة التعليم العالى
١ــ تطوير المقررات الدراسية ثقافيا
التعاون فى وضع مقررات محورية تستهدف بناء شخصية الطلاب بالجامعات والمعاهد العليا بما يحقق رؤية المنظومة الثقافية للدولة وأهدافها.
التعاون فى إدماج التراث الثقافى فى المناهج الدراسية للتعليم العالى ، والعمل على تطوير الاهتمام بالتراث فى الجامعات والمعاهد العليا.
2ــ تطوير التعليم المدنى والثقافة المدنية
>التعاون فى مجال التعليم المدنى والثقافة المدنية، ويتم من ذلك تطوير مشروع مشترك لبناء شخصية الطلاب وتعليمهم القيم الإيجابية المعززة لروح الانتماء والمواطنة والتسامح والتنوع والحوار وقبول الآخر، والارتقاء بشخصية الطالب فى الاحترام والصدق والتعاون والشعور بالمسئولية والانبساط.
بالإضافة إلى الارتقاء بتواجدهم وشوقهم للفنون والإبداع واحترامهم التراث الثقافى المصرى بصفة عامة.
التعاون فى عقد حلقات للحوار مع الطلاب فى مجال الثقافة المدنية والتعليم المدنى بمعهد إعداد القادة و الجامعات والمعاهد العليا.
التعاون مع الاتحادات الطلابية داخل الجامعات والمعاهد العليا بالتنسيق مع الإدارات الجامعية لتفعيل الحوار مع الطلاب وخلق كيانات على شاكلة البرلمانات الصغيرة للمساهمة فى ارتقاء الوعى الطلابى بالممارسة السياسية.
3ــ تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية فى الجامعات
إنشاء مقرات ثقافية بالجامعات والمعاهد العليا تضم منافذ بيع للإصدارات مخفضة للطلاب وتضم أيضا الإعلان عن البرامج والأنشطة الثقافية والفنية لكل هيئات وقطاعات وزارة الثقافة.
التعاون مع الجامعات والمعاهد العليا فى تزويد مكتبات الكليات والمعاهد بالكتب التى تصدرها وزارة الثقافة فى مختلف مجالات العلم والفكر والثقافة والفنون بما يلبى احتياجات الطلاب وينمى وعيهم.
توزيع إصدارات وزارة الثقافة مجانا على الطلاب المتفوقين بالجامعات والمعاهد العليا.
التعاون فى إقامة معارض الكتب والمعارض الفنية على امتداد الجمهورية، فى الجامعات والمعاهد العليا.
تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية المشتركة تعمل على توظيف عناصر من التراث فى توعية الطلاب عموما بتوجهات التنمية التى تعمل من أجلها الحكومة واستخدام كافة أدوات الثقافة والفنون والأدب فى توصيل رسائل تنموية لتعلم جمهور الطلاب عن تمكين المرأة وحقوق الإنسان وحقوق الأطفال والمرأة وأهمية الحفاظ على البيئة والحكم الرشيد والديمقراطية...الخ
تنظيم عدد من الورش الفنية داخل الجامعات خلال العام الدراسى وخلال الفترة الصيفية.
تطوير برامج وأنشطة ثقافية بالتعاون مع الجامعات لتعزيز احترام التنوع الثقافى وتأسيس سبل من التعليم الجامعى يقوم على التنوع الثقافي، وذلك بما يؤكد احترام اختلاف المناطق الثقافية، الريفية، والحضرية، والبدوية، وشبه القبلية، الحدودية، والساحلية.
التعاون مع الجامعات فى فتح أبواب المسارح الحكومية والمتاحف الفنية والقومية والتاريخية للسادة أعضاء هيئة التدريس وطلاب الجامعات والمعاهد العليا بكارنيه طوال العام قيمته خمسون جنيها لكل فرد.
إطلاق حملة بالتنسيق مع الإدارات الجامعية لتجميل الحرم الجامعى بالمقتنيات الفنية، وتجميل أسوار الجامعات، على أن يشارك فى هذا النشاط الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من كليات الفنون وأكاديمية الفنون والمتخصصين بوزارة الثقافة فى هذا المجال.
4ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين
التعاون مع وزارة التعليم العالى فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية النابغين فى كافة مجالات النبوغ العلمى والفكرى والأدبى والفنى. ويشمل ذلك ما يلى:
وضع خطة عمل مشتركة لكيفية تعظيم الاستفادة بالموارد المتاحة فى اكتشاف ورعاية النابغين بصورة متكاملة ومستدامة. مع تحديد الأولويات وآليات العمل المشترك.
تصميم قاعدة بيانات مشتركة تضم الطلاب النابغين فى مختلف المجالات الفنية والعلمية للموهبة.
تفعيل أنشطة نوادى الأدب والفنون بالجامعات المصرية بالتعاون مع وزارة التعليم العالى بحيث تمثل آلية لاكتشاف ورعاية النابغين.
التعاون مع الاتحادات الطلابية داخل الجامعات بالتنسيق مع الإدارات الجامعية لتنظيم لقاءات وفعاليات ثقافية طلابية تهدف إلى اكتشاف النابغين بالجامعات.
تنظيم مشروع مواسم نجوم المسرح الجامعى لاكتشاف ودعم النابغين من الطلاب.
إقامة ورش فنية لاكتشاف النابغين من طلاب الجامعات فى مختلف الفنون.
عقد مسابقات ثقافية مشتركة للنابغين من الطلاب لتوسيع نطاق المستفيدين من الطلاب.
التعاون مع كليات الفنون الجميلة والتطبيقية فى إقامة المعارض للطلاب والمسابقات الفنية وبرامج التدريب الفني.
5ــ تفعيل الدور الثقافى لمكاتب ومراكز التمثيل الثقافى
اختيار المستشارين الثقافيين والملحقين الثقافيين بالخارج من خلال التشاور مع وزارة الثقافة.
التعاون مع المكاتب والمراكز الثقافية فى الخارج فى مجالات الأنشطة والفعاليات الثقافية المختلفة بما يتيح لمصر أن تستعيد قوتها الناعمة على المستويين الإقليمى والدولي، والعمل على تحسين صورة مصر فى الخارج، وربط الجاليات المصرية بوطنها.
6ــ التواصل المشترك فى ربط الثقافة بالتعليم
التعاون فى تنفيذ المهرجانات الثقافية والفنية القومية الموجهة للأطفال والنشء والشباب والداعمة للإبداعات المتصلة بهم.
تعاون لجان المجلس الأعلى للثقافة فى إقامة المؤتمرات الثقافية داخل الجامعات الإقليمية.
تعاون لجان المجلس الأعلى للثقافة فى عقد سلسلة ندوات تمتد على مدار العام الدراسى فى الجامعات والمعاهد العليا، حول تجديد الخطاب الثقافى وقيم الدولة المدنية بكل مكوناتها، يشارك فيها الطلاب مع كبار المثقفين، والرموز العلمية والفكرية والفنية، وأساتذة الجامعات.
التعاون بشأن استضافة أساتذة ومفكرين أجانب لإلقاء محاضرات ثقافية بالجامعات ومعهد إعداد القادة يحضرها الطلاب ويشارك فيها أساتذة الجامعات، وتتم ترجمتها وطباعتها وإتاحتها للطلاب.
7ــ المشروع القومى لمكتبة الأسرة
التعاون المشترك فى تفعيل المشروع القومى لمكتبة الأسرة والأنشطة الثقافية والفنية المصاحبة له على مستوى الجمهورية لضمان إتاحة الثقافة والمعرفة والفنون لكافة فئات المجتمع المصري.
8 ـــ تفعيل برامج التطوير الثقافى لقناة التعليم العالى
تزويد قناة التعليم العالى بمواد ثقافية وفنية موجهة لطلاب الجامعات.
9ـــ تنمية القدرات والموارد البشرية
التعاون مع الجامعات فى تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية والإشراف عليها وإمدادها بالكوادر الفنية، وعقد لقاءات مشتركة بين مقررى النشاط الثقافى بالاتحادات الطلابية، وقيادات وزارة الثقافة لمناقشة احتياجات الشباب الثقافية بالتنسيق الكامل مع الإدارات الجامعية.
برنامج تعاون مشترك بين أكاديمية الفنون بوزارة الثقافة والكليات الفنية المتخصصة بالجامعات التابعة لوزارة التعليم العالي، على أن يشمل ذلك أنشطة وفعاليات تستهدف تبادل الخبرات والمهارات بين الأساتذة.
برنامج تدريبى مشترك بالتعاون مع مراكز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريب بالجامعات المختلفة ومعهد إعداد القادة بما يسهم فى تطوير قدرات العاملين وقيادات الصف الثانى فى مختلف هيئات وقطاعات وزارة الثقافة.
إنشاء معهد متخصص فى الإدارة الثقافية الحديثة بأكاديمية الفنون بالاشتراك مع وزارة التعليم العالى لتطوير قدرات العاملين بوزارة الثقافة وتوفير كوادر بشرية مؤهلة للعمل الثقافي.
التعاون فى إعداد برامج دراسية متخصصة لتخريج محركين ثقافيين على مستوى عال من الخبرة والكفاءة، لتزويد الجامعات بهم، بما يعيد للثقافة دورها المفقود فى تشكيل وعى وحس ووجدان المواطنين، خصوصا الطلاب.
10ــ التعاون المشترك فى تنمية المجتمع
المشاركة مع الجامعات والمعاهد العليا فى إقامة مجموعة من قوافل التنمية التى تتجه إلى المناطق الفقيرة والمحرومة والمناطق الحدودية. حيث يمكن للقوافل أن تشمل أنشطة ثقافية وفنية وترفيهية إلى جانب الخدمات الطبية والبيطرية والغذائية وخدمات الإرشاد الزراعى وغيرها. وفيما يتعلق بالشأن الثقافى يمكن للقوافل أن تشمل تنظيم لقاءات ثقافية وفنية ومسابقات للتوعية بمفاهيم التنمية مثل: العدالة والمواطنة وأهمية الإدراك والتذوق الجمالى والاستمتاع بالفنون.
تنظيم مجموعة من القوافل الثقافية المشتركة بالتعاون مع الجامعات، على أن تكون تلك القوافل موجهة للشباب والنشء فى المناطق الفقيرة والهامشية. وتعمل تلك القوافل الثقافية على توظيف عناصر من التراث فى توعية الشباب عموما بتوجهات التنمية التى تعمل من أجلها الحكومة.
ومن خلال استخدام كافة الأدات الثقافية والفنية والأدبية فى توصيل رسائل تنموية بالتعلم لجمهور الشباب عن تمكين المرأة، وحقوق الإنسان، وحقوق الأطفال والمرأة، وأهمية التنوع الثقافي، والحكم الرشيد، والديمقراطية.. الخ.
المشاركة مع الجامعات فى مشروعات التنمية الموجهة لخدمة المجتمع فيما يتعلق بالاحتياجات الثقافية اللازمة للتنمية.
ثالثا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة الشباب والرياضة
1ــ إطلاق حوار وطنى مع الشباب:
عقد مجموعة من اللقاءات الحوارية مع الشباب يحضرها نخبة من أهم الشخصيات المؤثرة فى الرأى العام من أعضاء لجان المجلس الأعلى للثقافة والتى تضم كبار الكتاب والمثقفين والمفكرين والفنانين والنقاد والعلماء وفقا لموضوعات محددة تستهدف إثراء الحوار الوطنى مع الشباب فى مختلف القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية إلى جانب القضايا الثقافية والفنية.
إقامة ندوات وأمسيات ثقافية وحلقات حوارية مفتوحة مع الشباب فى مختلف مراكز الشباب، مع التركيز على المناطق الحدودية والمهمشة.
2ــ إثراء النشاط الثقافى والفنى بمراكز الشباب:
تزويد مكتبات مراكز الشباب التابعة لوزارة الشباب والرياضة بإصدارت وزارة الثقافة من الكتب والمجلات.
تزويد الفعاليات التى تقيمها وزارة الشباب بعدد من الفرق الفنية من خلال الهىئة العامة لقصور الثقافة بالتنسيق مع وزارة الشباب.
التوسع فى إقامة معارض الكتب والمعارض الفنية فى مراكز الشباب.
تزويد الفعاليات التى تقيمها وزارة الشباب بالمدن الشبابية ومراكز الشباب بعروض الفرق الفنية والأفلام التسجيلية التى تعزز القيم الإيجابية والحس الوطنى.
إقامة معارض للكتب والمنتجات الثقافية بأسعار رمزية للشباب بالمدن الشبابية أثناء تنفيذ المعسكرات الصيفية والشتوية.
إنشاء منافذ بيع بأسعار مخفضة لإصدارات وزارة الثقافة من الكتب فى مراكز الشباب.
التعاون فى تقديم العروض الفنية والندوات التثقيفية بمختلف مراكز الشباب، وخصوصا فى القرى التى لا توجد بها أى مراكز ثقافية.
تزويد مكتبات مراكز الشباب بالكتب التى تصدرها وزارة الثقافة كل عام.
تزويد وتجميل مراكز الشباب والمدن الشبابية بالمستنسخات الفنية لكبار فنانى ومبدعى مصر والعالم.
تنظيم عدد من الورش الفنية المتخصصة فى مجال الحرف التراثية بمراكز ومدن الشباب.
إقامة معارض لمنتجات صندوق التنمية الثقافية من الخزف والحرف التراثية بأسعار مخفضة بمراكز ومدن الشباب.
التعاون فى تجميل أسوار الأندية ومراكز الشباب والمدن الشبابية ومراكز التعليم المدنى، بمشاركة النابغين من الشباب.
3ــ تثقيف الشباب وتنمية وعيهم الثقافى والفني:
تنظيم الاحتفال السنوى بيوم الشباب فى كافة المحافظات، بالإضافة إلى التعاون فى تنظيم أسبوع ثقافى للشباب بكل جامعة.
المشاركة فى الفعاليات الثقافية والفنية فى حفلات افتتاح وختام البطولات واللقاءات الرياضية المصرية والعربية والأفريقية والدولية التى تقام فى مصر.
فتح أبواب المتاحف الفنية والقومية للشباب مجانا بما يتيح للطلاب التعرف على الأعمال الفنية التشكيلية والذاكرة الوطنية، بالإضافة إلى تنظيم رحلات ثقافية شبابية لزيارة المتاحف القومية والفنية والمناطق التاريخية.
فتح أبواب مسارح الدولة للشباب من رواد مراكز الشباب والمدن الشبابية والمعسكرات من خلال كارنيه موحد، بما يتيح لكل شاب مشاهدة مختلف العروض المسرحية مقابل خمسين جنيها سنويا.
4ــ المشروع القومى لمكتبة الأسرة
كما سبق
5ــ تطوير التعليم المدنى والثقافة المدنية:
التعاون فى مجال الثقافة المدنية، ويتضمن ذلك تطوير مشروع مشترك لبناء شخصية الشباب وتعليمهم القيم الإيجابية المعززة لروح الانتماء والمواطنة، والتسامح والتنوع والحوار وقبول الآخر، والارتقاء بشخصية الطالب فى الاحترام والصدق والتعاون والشعور بالمسئولية والانضباط، بالإضافة إلى الارتقاء بوجدانهم وتذوقهم للفنون والإبداع واحترامهم للتراث الثقافى المصرى بصفة عامة.
تنظيم لقاءات ثقافية وفنية ومسابقات لتوعية الشباب بمفاهيم التنمية مثل: العدالة والمواطنة وأهمية الإدراك والتذوق الجمالى والاستمتاع بالفنون.
تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية المشتركة تعمل على توظيف عناصر من التراث فى توعية الشباب عموما بتوجهات التنمية التى تعمل من أجلها الحكومة، من خلال أدوات ثقافية وفنية.
6ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين:
التعاون مع وزارة الشباب والرياضة فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية النابغين فى كافة مجالات النبوغ العلمى والفكرى والأدبى والفنى بالإضافة إلى المواهب الأدائية والقيادية.
7ــ تنمية المجتمع:
المشاركة مع الإدارات المعنية بوزارة الشباب والرياضة فى إقامة مجموعة من قوافل التنمية التى تتجه إلى المناطق الفقيرة والمحرومة والمناطق الحدودية. حيث يمكن للقوافل أن تشمل أنشطة ثقافية وفنية وترفيهية إلى جانب تنظيم لقاءات ثقافية وفنية ومسابقات للتوعية بمفاهيم التنمية مثل: العدالة والمواطنة وأهمية الإدراك والتذوق الجمالى والاستمتاع بالفنون.
توعية الشباب بتوجهات التنمية التى تعمل من أجلها الحكومة، من خلال استخدام الأغانى الشعبية، والدراما الشعبية، وفنون التشكيل الشعبي، والرقص فى توصيل رسائل تنموية بالتعلم لجمهور الشباب عن تمكين المرأة، وحقوق الإنسان، وحقوق الأطفال والمرأة، وأهمية التنوع الثقافى، والحكم الرشيد، والديمقراطية.. الخ.
رابعا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة الأوقاف
1ــ تجديد الخطاب الدينى
تجديد المحتوى القيمى للخطاب الدينى عبر تحديد القيم المحورية لمنظومة الخطاب الدينى فى مصر والعمل على تنفيذها.
تنفيذ برنامج فكرى دعوى متكامل بمختلف قصور الثقافة بالتعاون مع مشايخ الأوقاف والأزهر للتعريف بوسطية الإسلام.
نشر الكتب التى تدعو إلى الوسطية ومحاربة الإرهاب والتطرف.
تدعيم قدرات الدعاة ببرامج تأهيلية ثقافية ووجدانية وعلمية وفكرية تنمى مهاراتهم ومعارفهم وأذواقهم وتوجهاتهم القيمية؛ بما يعزز القدرة على إنتاج خطاب دينى مستنير ومتسامح ومنفتح يعزز توجهات الدولة فى تحقيق التنمية والتضامن الاجتماعى.
تنظيم دورات تدريبية ومسابقات بحثية لشباب الدعاة تدور حول الجوانب الإنسانية ونبذ العنف فى الإسلام.
تنظيم دورات تثقيفية للسادة الدعاة المبعوثين فى الخارج، تقوم على تعريف الدعاة بثقافة وعادات وتقاليد الشعوب الأخرى وكيفية التفاعل الإيجابى مع التنوع الثقافى.
2ــ تطوير مكتبات دور العبادة
تزويد مكتبات دور العبادة بالكتب الثقافية المعززة للقيم الإيجابية إلى جانب الكتب الدينية؛ مما يساعد على اتساع الرؤية لدى المواطنين.
3ــ المشاركة المتبادلة فى الفعاليات الدينية والثقافية
عقد لقاءات وحلقات حوارية بصفة دورية بين المثقفين والدعاة لإزالة مواطن الخلاف وتقريب وجهات النظر بما يساهم فى تحقيق التضامن الاجتماعى.
التعاون فى تنظيم برنامج للندوات المشتركة فى معارض الكتاب المختلفة.
المشاركة فى الاحتفالات الدينية بفعاليات ثقافية وفنية مناسبة تعزز قيم الوسطية والتسامح والاستمتاع بتلبية الاحتياجات الروحية.
إعداد برنامج ثقافى لائق للسادة ضيوف وزارة الأوقاف من الخارج
تنظيم برنامج دعوى ثابت لكبار علماء الأزهر والأوقاف بمراكز الإبداع.
إقامة مشاريع تنسيق حضارى على أراض تتبع وزارة الأوقاف بالمحافظات المختلفة بصورة مستدامة بما يدر عائدا على الوزارة ويرتقى بالصورة البصرية والجمالية للمدن المصرية.
التعاون فى وضع معايير مقننة لتصميم وترميم المساجد من الناحية العمرانية والجمالية مع مراعاة التوافق بين عمارة المساجد والبيئة المحيطة بها.
عقد ورش عمل بين الجهاز القومى للتنسيق الحضارى ووزارة الأوقاف لرفع كفاءة المهندسين العاملين فى مجال الترميم المعمارى وتبادل الخبرات.
التعاون فى تنظيم المؤتمرات العلمية المشتركة عن قضايا الوسطية والتسامح الدينى ونبذ التعصب.
4ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين فى الدعوة وقراءة القرآن والخط العربى
التعاون مع وزارة الأوقاف فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية النابغين من الشباب فى مجالات الدعوة والخطابة الدينية وتلاوة وتجويد القرآن بالمقامات المختلفة، وتطوير برامج مشتركة لرعايتهم ثقافيا.
التعاون فى اكتشاف النابغين فى مجالات الإنشاد والمدائح النبوية والتواشيح والمسرحيات الدينية، وتطوير برامج مشتركة لرعايتهم
إنشاء قصر متخصص لتوثيق التراث المصرى فى تجويد وترتيل القرآن يضم كل المقتنيات والتسجيلات القديمة لكبار ومشاهير القراء من المصريين الذين أبدعوا فى تلاوة وتجويد القرآن وكانوا يمثلون سفراء للوسطية والاعتدال لمصر فى كافة ربوع العالم الإسلامى والعربى. بالإضافة إلى إقامة كافة الفعاليات المتصلة بالقراءة وإقامة احتفالات لإحياء هذا التراث المصرى الأصيل الذى كاد أن يندثر. كما يتم أيضا إقامة مسابقات لاكتشاف الأصوات الموهوبة الشابة فى هذا المجال، وإقامة ورش عمل ولقاءات لتعليم القراءات المصرية.
توثيق المظاهر والاحتفالات والأعياد الدينية من خلال برامج حماية وتوثيق التراث غير المادى التى تشرف عليها وزارة الثقافة.
5ــ المشروع القومى لمكتبة الأسرة
كما سبق
6ــ تنمية القدرات والموارد البشرية
التعاون فى إقامة أنشطة وفعاليات ثقافية مشتركة وبرامج تدريبية وورش عمل تستهدف تنمية القدرات وتبادل الخبرات والمهارات بين الكوادر البشرية فى الوزارتين فيما يتعلق بتطوير العلاقة بين الثقافة والدعوة.
7ــ التعاون المشترك فى تنمية المجتمع
المشاركة فى إقامة مجموعة من قوافل التنمية التى تتجه إلى المناطق الفقيرة والمحرومة والمناطق الحدودية. تشمل القوافل أنشطة ثقافية إلى جانب الأنشطة الدعوية، وتنظيم لقاءات ثقافية ودينية ومسابقات للتوعية بمفاهيم ومبادئ الوسطية فى الإسلام والتسامح وقبول الآخر. ويمكن أيضا أن توجه القوافل إلى تعزيز القيم الإيجابية المعززة للتنمية كالعدالة والمواطنة والدقة فى العمل والشعور بالمسئولية والنزاهة والتعاون والتضامن والشعور بالانتماء.
خامسا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة التنمية المحلية
1ــ تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية فى المحافظات
تطوير برامج عمل وأنشطة ثقافية وفنية بالمحافظات تعمل على تعزيز احترام التنوع الثقافى بما يؤكد احترام اختلاف المناطق الثقافية الريفية، والحضرية، والبدوية، وشبه القبلية، والحدودية، والساحلية
إقامة مهرجانات ثقافية وفنية فى كل محافظة تعبر عن الخصوصيات الثقافية المحلية بكل محافظة من منطلق تعزيز الهوية الوطنية القائمة على مبدأ الوحدة فى ظل التنوع الثقافي.
التعاون فى تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية لتنمية وعى الإناث بالمحافظات وتمكينهن ثقافيا وتنمية القيم الإيجابية المعززة لتكافؤ الفرص أمام المرأة.
التعاون فى تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية المعززة للمبادرات التنموية والمشاركة الشعبية والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.
إقامة أسابيع ثقافية ومعارض فنية موجهة فى الأساس لمساندة برامج التنمية وتعزيزالقيم الإيجابية والرقى الإنسانى والمشاعر الوطنية فى مختلف المحافظات بالجمهورية مع الاهتمام بمحافظات المناطق الحدودية والنائية والمناطق التى تتفشى فيها التيارات الدينية المتشددة والعصبيات القبلية والنزعات العرقية والصراعات الطائفية والتى تهدد الوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى والاندماج الاجتماعي.
إنشاء مكتبات عامة جديدة بالمحافظات وتزويد المكتبات القائمة بإصدارات وزارة الثقافج بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية وبحسب طبيعة السياقات المحلية بخصم لا يقل عن 40٪.
إقامة رحلات ثقافية للأطفال والنشء والشباب بصفة مستمرة لزيارة المتاحف القومية والفنية ومراكز الفنون.
اتاحة الفرصة لزيارة المتاحف الفنية والقومية للأطفال والنشء والشباب من كافة المحافظات مجانا.
فتح أبواب مسارح الدولة ومتاحفها الفنية والقومية لكل الشباب بالمحافظات من خلال كارنيه موحد، بما يتيح الفرصة لدخول كافة مسارح الدولة ومشاهدة مختلف العروض المسرحية مقابل خمسين جنيها سنويا.
دعوة الأطفال والنشء والشباب من مختلف المحافظات لحضور عروض الفرق الفنية والسيرك القومى بأسعار رمزية.
تنفيذ مجموعة من العروض السينمائية بالمحافظات للأفلام التسجيلية والسينمائية ذات الطابع الوطنى والقومى والتى تناسب مع فئات عمرية مختلفة.
إقامة مسابقات ثقافية وأدبية وفكرية وفنية وعلمية للشباب بمختلف المحافظات وتصفية أهم الفائزين للحصول على الجوائز المادية القيمة والميداليات التذكارية على مستوى الجمهورية.
التعاون مع مختلف المحافظات فى مجال التعريف ورفع الوعى بمجال التنسيق الحضارى ووضع منهج تعليمى مختص بالتنسيق الحضاري، وجماليات العمران، وأهمية الحفاظ على التراث المعمارى والعمرانى.
عمل ورش عمل ومسابقات لمختلف الفئات العمرية فى مجال التنسيق العمرانى والحفاظ على التراث.
2ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين
التعاون مع كافة المحافظات فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين فى كافة مجالات الموهبة العلمية والفكرية والأدبية والفنية والأدائية والقيادية. ويشمل ذلك ما يلى:
وضع خطة عمل مشتركة لكيفية تعظيم الاستفادة بالموارد المتاحة فى اكتشاف ورعاية الموهوبين بصورة متكاملة ومستدامة، مع تحديد الأولويات وآليات العمل المشترك.
تصميم قاعدة بيانات مشتركة تضم الأطفال والنشء والشباب الموهوبين والنابغين فى مختلف المجالات الفنية والعلمية للموهبة.
التعاون فى إنشاء مراكز للموهبة والإبداع فى كافة المحافظات، تمهيدا لإنشاء مراكز على مستوى الجمهورية لاكتشاف ورعاية الموهوبين فى كل المجالات.
تنظيم دورات تثقيفية وفنية للأطفال والنشء الشباب من كافة المحافظات بمراكز الإبداع خلال الإجازات الصيفية.
3ــ تنشيط السياحة الثقافية بالمحافظات
التعاون مع مركز التنسيق الحضارى فى تنمية وتجميل المواقع السياحية بصورة مستدامة بما يدر عائدا اقتصاديا ويرتقى بالصورة البصرية والجمالية للمعالم السياحية.
إنتاج أفلام قصيرة روائية وتسجيلية مشتركة تعمل على تعزيز الانتماء الوطنى والترابط والاندماج الاجتماعى بين مختلف الثقافات فى مصر من منظور يعزز السياحة الداخلية والسياحة الخارجية، وأن يغطى ذلك ثقافات النوبة ومجتمعات البدو الحدودية وسكان الوادى الجديد، ومنطقة حلايب وشلاتين، على أن يتم ذلك بالتنسيق مع وزارة السياحة.
التعاون فى تنفيذ مشروع المدن الثقافية فى مختلف المحافظات والذى يستهدف تنمية مدن ثقافية جديدة لمصر مثل مدن الموسيقى والغناء، والأدب والشعر، والسينما والمسرح إلى جانب أسوان - مدينة الفنون الشعبية، ويهدف المشروع إلى توسيع نصيب مصر من هذه المدن وضمها لعضوية المنتدى العالمى للمدن الثقافية، واستغلالها فى التنشيط السياحى للحافظات بالتنسيق مع وزارة السياحة.
التعاون فى وضع المتاحف القومية والفنية والمحميات الطبيعية بالمحافظات على قوائم المزارات السياحية بالتنسيق مع وزارة السياحة.
4ــ مشروع مكتبة الأسرة
كما سبق
التعاون المشترك فى تفعيل المشروع القومى لمكتبة الأسرة والأنشطة الثقافية والفنية المصاحبة له فى كل محافظات الجمهورية لضمان إتاحة الثقافة والمعرفة والفنون لكافة فئات المجتمع المصرى.
5ــ تنمية القدرات البشرية والموارد
التعاون فى إقامة أنشطة وفعاليات مشتركة وبرامج تدريبية وورش عمل تستهدف تنمية القدرات البشرية للعاملين والمحركين الثقافيين وقيادات الصف الثانى فى مختلف هيئات وقطاعات وزارة الثقافة بكل محافظة من خلال برامج التدريب التى تنظمها وزارة التنمية المحلية بالمحافظات.
تخصيص ميزانية ثابتة من صناديق التنمية بالمحافظات بكل محافظة لدعم الأنشطة الثقافية بصفة عامة والأنشطة الثقافية الداعمة لبرامج التنمية بالمحافظة.
عقد دورات وورش عمل مشتركة حول القيم الإيجابية فيما يطلق عليه برنامج تعزيز المواطنة وتعزيز قيم العمل والانتماء لدى العاملين فى وزارة التنمية المحلية بكافة المحافظات بما يسهم فى تطوير الأداء الحكومى فى تقديم الخدمات للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة.
تخصيص ميزانية ثابتة من صناديق التنمية بكل محافظة لترميم المواقع الثقافية - خاصة التابعة للمحليات، على أن يشمل ذلك تحسين البنية الأساسية وأعمال الحماية المدنية والتجهيزات اللازمة للممارسة الأنشطة الثقافية بما يساعد على تحسين ظروف العمل الثقافى بها.
6ــ التعاون المشترك فى تنمية المجتمع
التعاون مع المحافظات والهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار فى تفعيل برامج متطورة وفعالة ومستدامة لتنفيذ مشروع محو الأمية منخلال قصور وبيوت الثقافة بالمحافظات خاصة المناطق الريفية والحدودية التى تعانى من شدة الأمية.
المشاركة فى إقامة مجموعة من القوافل الثقافية وقوافل التنمية التى تتجه إلى المناطق الفقيرة والمحرومة والمناطق الحدودية بالمحافظات، على أن تشمل تلك القوافل، إلى جانب الأنشطة التنموية، أنشطة ثقافية تعزز القيم الإيجابية المساندة للتنمية كالعدالة والمواطنة والدقة فى العمل والشعور بالمسئولية والنزاهة والتعاون والتضامن والشعور بالانتماء.
العمل على إدراج التنمية الثقافية فى خطط واستراتيجيات التنمية المحلية الراهنة والمستقبلية ومشروعات التنمية بكل محافظة، واعتبار التنمية الثقافية داعمة لكافة جهود التنمية الاجتماعية والاقتصادية فى المحافظات، ومحققة لغاياتها وأهدافها، على أن تبذل الجهود المشتركة لتخصيص الموارد المادية والفنية والبشرية اللازمة لتحقيق ذلك.
سادسا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة التضامن الاجتماعى
1ــ إثراء النشاط الثقافى والفنى بالأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية
إقامة الندوات التثقيفية واللقاءات وورش العمل الثقافية والفنية ومعارض الكتب والمعارض الفنية والمسابقات وحفلات الفرق الفنية.
تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية المشتركة التى تعمل على الارتقاء بوجدان الأطفال والشباب وتذوقهم والإبداع.
إنشاء منافذ بيع مخفضة وغير هادفة للربح فى بعض الأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية لاتاحة الإصدارات الثقافية الفنية فى المجالات الثقافية والفنية والتراثية، للأطفال، والنشء، والشباب، ورواد الأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية بصفة عامة.
توزيع إصدارات وزارة الثقافة مجانا على المتميزين علميا وثقافيا وفنيا ورياضيا وفى العمل التطوعى من أبناء أعضاء الأندية الاجتماعى والجمعيات الأهلية.
تزويد المكتبات بالأندية والجمعيات الأهلية بالكتب وإصدارات وزارة الثقافة.
تزويد الفعاليات التى تقيمها الأندية والجمعيات الأهلية بالفرق الفنية والشعبية.
2ــ تنمية القيم الاجتماعية الإيجابية والثقافة المدنية
تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية تستهدف تنمية روح التعاون والحوار والتضامن والمواطنة والتسامح والمشاركة المجتمعية، وقيم التطوع، وكذلك حملات التوعية بالقيم الإيجابية التى تعزز تحسين نوعية الحياة وتنمية الشخصية والشعور بالانتماء لدى الأطفال والنشء والشباب فى الأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية والفقراء والفئات الاجتماعية الهشة بمراكز الدفاع الاجتماعى.
3ــ الإدماج الثقافى للفئات الاجتماعية المعرضة لظروف حرجة
تنظيم لقاءات ثقافية ومسابقات وحفلات فنية وورش فنية للأطفال والنشء من الفئات الحرجة فى جمعيات ومراكز الدفاع الاجتماعى
التعاون فى مجال التمكين الثقافى للفئات الحرجة، خاصة الأطفال والنشء وذوى الاحتياجات الخاصة وضحايا الجريمة والتفكك الاجتماعى لتعزيز المشاركة فى الأنشطة الثقافية والفنية والتراثية والتعبير عن الطاقات الإبداعية وتنمية الذوق والإثراء الوجدانى لدى تلك الفئات.
تطوير مواقع ثقافية تراعى المتطلبات اللازمة لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة وكبار السن من الوصول إليها والمشاركة بفاعلية فى أنشطتها الثقافية والفنية.
4ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين
تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين من رواد الأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية ومراكز الرعاية الاجتماعية والدفاع الاجتماعى فى كافة مجالات النبوغ العلمى والفكرى والأدبى والفنى بالإضافة إلى المواهب الأدائية والقيادية.
5ــ صون التراث الثقافى وتنميته
تنظيم دورات تدريبية مشتركة لرفع كفاءة الشباب فى المجتمعات المحلية والجمعيات الأهلية والمشاركين فى مشروع الأسر المنتجة والمشروعات الصغيرة ورواد الأندية الاجتماعية ومؤسسات الدفاع الاجتماعى على قواعد ومقومات الإنتاج الحرفى فى الصناعات التراثية فى كافة المحافظات وبحسب خريطة توزيعها جغرافيا.
تقديم الدعم الفنى والمادى للمبادرات والتجارب المتميزة فى مجال الصناعات التراثية وتوظيف التراث الشعبى فى التنمية ضمن برامج العمل فى مشروعات الأسر المنتجة وذلك عن طريق المنح المالية وبرامج التدريب الثقافية والمسابقات السنوية والعروض فى المهرجانات الدولية والمحلية.
تنفيذ مشروع اعتماد السلع والمنتجات الثقافية التراثية بما يتوافق مع المعايير العالمية من أجل الحفاظ على قيمتها الفنية والتاريخية وخصوصيتها الثقافية والحفاظ على أصالة هذه المنتجات وتعزيز استخدامها الجيد فى السياحة الثقافية لمصر، وأن يتم حصر المنتجات المعتمدة وعرضها للسائحين والدعاية لها بالتنسيق مع وزارة السياحة ووفقا لمذكرة التفاهم الموقعة بين وزارتى الثقافة والسياحة فى هذا الشأن.
إقامة مهرجان سنوى للصناعات التراثية بالتنسيق والتعاون مع مشروع الأسر المنتجة وإدارة التسويق والمعارض فى إطار معارض ديارنا التى تقام ثلاث مرات سنويا.
إقامة احتفالات فنية فى افتتاح وختام المعارض الدورية لمنتجات الأسر المنتجة والصناعات والحرف التراثية والصناعات الصغيرة، وإقامة فعاليات ثقافية وفنية على هامش تلك المعارض.
إقامة معارض مشتركة ودائمة للمنتجات التراثية الخاصة بصندوق التنمية الثقافية ومشروع الأسر المنتجة من المنتجات التراثية بأسعار مخفضة.
تنظيم رحلات ثقافية للأطفال والنشء والشباب من الأندية الاجتماعية والجمعيات الأهلية ومؤسسات الدفاع الاجتماعى والرعاية الاجتماعية والدفاع الاجتماعى والمبانى والمنشآت العامة بالمناطق الفقيرة لتنمية الشعور بالجمال والذوق الفني.
التعاون فى مجال الوعى بالتنسيق الحضارى، وجماليات العمران، وأهمية الحافظ على التراث المعمارى والعمرانى فى المناطق الفقيرة.
تنظيم ورش عمل ومسابقات لمختلف الفئات العمرية فى مجال التنسيق العمرانى والحفاظ على التراث العمراني.
7ــ المشروع القومى لمكتبة الأسرة
كما سبق
8 ــ دعم المبادرات الثقافية للمجتمع المدنى
تطوير التشريعات المرتبطة بالجمعيات الثقافية بما يساهم فى تفعيلها وتعزيز قدرتها على الوصول إلى الناس وإشراكه فى الأنشطة الثقافية والفنية المتميزة.
تطوير أنشطة الجمعيات الثقافية وتعزيز إمكانياتها ومواردها المادية والبشرية على العمل الثقافى التفاعلى مع الناس.
زيادة الدعم المالى للجمعيات الثقافية فى إطار حزمة من المعايير الثقافية والفنية والإدارية لضمان جدية المبادرات الثقافية غير الحكومية فى العمل لصالح التنمية.
تشجيع وتدعيم مبادرات التشبيك للمجتمع المدنى يخصص لتمويل مشروعات وبرامج العمل الثقافى والفنى الداعم للتنمية.
تنظيم مسابقة سنوية مشتركة لتشجيع المبادرات الثقافية المتميزة للمجتمع المدنى والتى تساهم فى تنمية الإبداع وثقافة التسامح والتضامن الاجتماعى والأنشطة الثقافية المعززة للتنمية وتنظيم احتفالية لتكريم المتميزين فى هذا المجال.
9ــ الثقافة من أجل التنمية
تنظيم مجموعة الأنشطة الثقافية والفنية والرحلات الثقافية للأطفال والشباب من سكان المناطق الفقيرة لتعزيز اندماجهم الاجتماعى والثقافى والتعبير عن طاقاتهم الثقافية والإبداعية وتنمية روح الانتماء والمسئولية الاجتماعية لديهم.
المشاركة فى إقامة مجموعة من القوافل الثقافية وقوافل التنمية التى تتجه إلى التجمعات السكنية الفقيرة، على أن تشتمل على أنشطة ثقافية وفنية وترفيهية ومسابقات ولقاءات لتوعية السكان بالقيم الإيجابية والشعور بالانتماء والمسئولية الاجتماعية والحفاظ على البيئة والنظافة عموما إلى جانب الخدمات الأخرى.
التنسيق مع الجمعيات الأهلية والهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار والهيئة العامة لقصور الثقافة ومركز التدريب بالمجلس الأعلى للثقافة لفتح فصول لتنفيذ مشروع محو الأمية بالمناطق الريفية والعشوائية الفقيرة والنائية والمناطق الحدودية، على أن يتم تصميم برامج وأنشطة ثقافية للتوعية بالقيم الإيجابية والتذوق الفنى لدى الدارسين فى فصل محود الأمية.
تصميم برامج وأنشطة ثقافية وفنية للتوعية بحقوق المرأة فى المجتمعات الفقيرة، وضرورة إتاحة فرص الحياة لها.
سابعا: مشروعات التعاون المشترك مع وزارة التطوير الحضرى والعشوائيات
1ــ إتاحة الخدمة الثقافية للجميع
التعاون فى إنشاء وتشغيل مواقع ثقافية جديدة فى التجمعات السكنية بالمناطق العشوائية المحرومة من الخدمات الثقافية وتصميمها بطريقة جذابة معماريا، وتزويدها بالكتب والمقتنيات الفنية والمستنسخات الفنية ومنتجات الحرف، بالإضافة إلى التجهيزات اللازمة للعمل الثقافى لتكون مكانا مناسبا وجاذبا لممارسة الأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية للسكان.
دعم المبادرات الثقافية الموجودة بالفعل فى الأماكن العشوائية المحرومة من الخدمات الثقافية كنموذج مؤسسة (أرض اللواء) وإنشاء مبادرات أخرى مثيلة بعد عمل دراسات تحليلية لتلك المبادرات ورصد مميزاتها وعيوبها من أجل تطويرها.
التعاون فى إنشاء منافذ بيع للإصدارات الثقافية المختلفة (أدب، فن تشكيلي، فنون مسرحية، فنون سينمائية.. الخ) مخفظة للأطفال والنشء والشباب فى المناطق العشوائية.
التعاون فى تدعيم الأنشطة الثقافية بالمناطق الثقافية من خلال حفلات الفرق الفنية وتنظيم الورش الفنية، واللقاءات الثقافية والندوات التثقيفية والمعارض الفنية داخل المواقع الثقافية بالمناطق العشوائية.
تنظيم حفلات غنائية فى مناطق مؤمنة فى الهواء الطلق لأحد مشاهير نجوم الغناء يقام على هامشها معارض وفعاليات فنية وثقافية مختلفة تستهدف تنمية الوجدان والرقى الإنسانى لدى سكان المناطق العشوائية.
التعاون فى تنظيم معارض للكتب ومنتجات وزارة الثقافة من الحرف الفنية فى المناطق العشوائية.
إنشاء مكتبات عامة جديدة ومنافذ بيع بأسعار مخفضة لإصدارات وزارة الثقافة من الكتب.
توزيع إصدارات وزارة الثقافة مجانا على الطلاب المتفوقين من سكان المناطق العشوائية.
2ــ المشروع القومى لمكتبة الأسرة
كما سبق
3ــ تنمية القيم الاجتماعية الإيجابية
التعاون فى تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية تستهدف تنمية روح التعاون والتضامن والمشاركة الشعبية لدى سكان العشوائيات بما يساهم فى تطوير هذه المناطق من منطلق الشراكة المجتمعية.
التعاون فى تنظيم حملات توعية بالقيم الإيجابية التى تعزز تحسين نوعية الحياة لدى الأسر الفقيرة بالمناطق العشوائية، وتنمية الطموحات والأمل والتطلعات الإيجابية نحو قيم المستقبل
التعاون فى تنظيم لقاءات ثقافية وحملات توعية ثقافية وورش فنية لتنمية القيم الأخلاقية الإيجابية.
التعاون فى تنفيذ مجموعة من العروض السينمائية والأفلام التسجيلية ذات الطابع الوطنى والقومى التى تعزز الانتماء والحس الوطني.
الإسهام المشترك فى برامج وفعاليات ثقافية تنمى الوعى الصحى والحفاظ على البيئة وترشيد استخدام الموارد بطريقة إبداعية.
4ــ تطوير التعليم المدنى والثقافة المدنية
التعاون فى مجال التعليم المدنى والثقافة المدنية، ويتضمن ذلك تطوير مشروع مشترك لبناء شخصية الأطفال والشباب وتعليمهم القيم الإيجابية المعززة لروح الانتماء والمواطنة والتسامح والتنوع والحوار وقبول الآخر، والاحترام والصدق والتعاون والشعور بالمسئولية والانضباط.
إحياء تجربة «البرلمان الصغير« واستخداث مشروع «نموذج الأمم المتحدة« من خلال المؤسسات الثقافية فى المناطق العشوائية المحرومة من الخدمات الثقافية لتعزيز الممارسة السياسية للأطفال والشباب.
5ــ الوعى بالتراث الثقافى المصرى
تنظيم عدد من الورش الفنية المتخصصة فى مجال الحرف التراثية
إقامة معارض لمنتجات صندوق التنمية الثقافية من الخزف والحرف التراثية بأسعار مخفضة.
تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية المشتركة التى تعمل على الارتقاء بوجدان الأطفال والشاب وتذوقهم للفنون والإبداع واحترامهم للتراث الثقافى المصرى بصفة عامة.
التعريف بتاريخ الفن المصرى بمختلف عصوره من خلال توظيف الأفلام التسجيلية، أفلام الرسوم المتحركة فى مرحلة التعلم، ثم الانتقال إلى مرحلة المنتج الفنى من خلال التعرف على الحرف التراثية والأعمال الفنية المميزة لكل عصر وإنتاج مستنسخ منها مما سيساعد على امتصاص المعرفة بشكل أسرع وأكثر عمقا.
تنظيم رحلات ثقافية شبابية لزيارة المتاحف القومية والفنية والمناطق التاريخية لتنمية الشعور بالانتماء والذاكرة الوطنية.
6ــ اكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين
التعاون فى تطوير منظومة جديدة لاكتشاف ورعاية الموهوبين والنابغين من سكان المناطق العشوائية فى كافة مجالات النبوغ العلمى والفكرى والأدبى والفنى بالإضافة إلى المواهب الأدائية والقيادية.
تشجيع المتميزين والموهوبين من خلال جوائز عينية وليست مادية كمنح سفر للخارج أو برامج تعلم اللغات الأجنبية من خلال التنسيق مع المراكز والسفارات الأجنبية بالقاهرة.
7ــ الثقافة من أجل التنمية
التعاون فى تنظيم مجموعة الأنشطة الثقافية والفنية والرحلات الثقافية للأطفال والشباب من سكان المناطق العشوائية لتعزيز اندماجهم الاجتماعى والثقافى والتعبير عن طاقاتهم الثقافية والإبداعية وتنمية روح الانتماء والمسئولية الاجتماعية لديهم.
المشاركة فى إقامة مجموعة من القوافل الثقافية وقوافل التنمية التى تتجه إلى التجمعات السكنية العشوائية. حيث يمكن للقوافل أن تشمل أنشطة ثقافية وفنية وترفيهية إلى جانب الخدمات الطبية والغذائية. وفيما يتعلق بالشأن الثقافى يمكن للقوافل أن تشمل تنظيم لقاءات ثقافية وفنية ومسابقات ولقاءات لتوعية السكان بالقيم الإيجابية والشعور بالانتماء والمسئولية الاجتماعية والحفاظ على البيئة والنظافة عموما.
التنسيق بين الهيئة العامة لقصور الثقافة ومركز التدريب بالمجلس الأعلى للثقافة لفتح فصول لتنفيذ مشروع محو الأمية بالمناطق الريفية والعشوائية الفقيرة والنائية والمناطق الحدودية بالتعاون مع الهيئة العامة لمحو الأمية.
تصميم برامج وأنشطة ثقافية للتوعية بالقيم الإيجابية والتذوق الفنى لدى الدارسين فى فصول محو الأمية.
تصميم وتنفيذ حملات توعية بأهمية تكاتف كل الجهود الحكومية والأهلية فى القضاء على الأمية فى المجتمع.
8ـ ـ تمكين المرأة فى المجتمع
تصميم برامج وأنشطة ثقافية وفنية للتوعية بحقوق المرأة فى المجتمعات العشوائية، وضرورة إتاحة فرص الحياة لها.
9ــ التنسيق الحضارى
التعاون فى مجال تطوير المناطق العشوائية بالتنسيق بين صندوق تطوير العشوائيات والجهاز القومى للتنسيق الحضارى من خلال الأنشطة التالية:
تطوير المناطق العشوائية غير الآمنة، وغير المخططة والأسواق العشوائية أو التى تحتوى على مبانٍ متميزة أو داخل منطقة أثرية.
تطوير الفراغات العامة بالمناطق العشوائية من خلال استخدام المخلفات الصلبة والسائلة فى التجميل عن طريق تعاون مشترك ما بين قطاع الفنون التشكيلية ووزارة البيئة واختيار منطقة عشوائية كمرحلة تجريبية وتطبيق هذا المشروع فيها لاكتشاف المزايا والعيوب ومدى جدواه وتطويره من أجل تعميم الفكرة على المناطق العشوائية الأخرى.
إعداد دراسات فنية عن تطوير مقابر القاهرة والتى تحتوى على مبانٍ ذات قيمة متميزة أو داخل المناطق التراثية.
الاشتراك فى إعداد برامج تدريبية لمهندسى المحليات فى مجالى تطوير المناطق والأسواق العشوائية والتنسيق الحضارى.
إطلاق حملات مشتركة بمشاركة الشباب لتجميل المناطق العشوائية والمبانى والمنشآت العامة بها بالمستنسخات الفنية كاللوحات الفنية والأعمال النحتية والخزفية.
التعاون مع مختلف المحافظات فى مجال التعريف ورفع الوعى بمجال التنسيق الحضارى ووضع منهج تعليمى مختص بالتنسيق الحضارى، وجماليات العمران، وأهمية الحفاظ على التراث المعمارى والعمرانى.
عمل ورش عمل ومسابقات لمختلف الفئات العمرية فى مجال التنسيق العمرانى والحفاظ على التراث.
اقرأ ايضا
