أطفال يشبهون النجوم.. مهمة صعبة للريجسير مع شبيه كمال الشناوي 

أطفال يشبهون النجوم.. مهمة صعبة للريجسير مع شبيه كمال الشناوي 
أطفال يشبهون النجوم.. مهمة صعبة للريجسير مع شبيه كمال الشناوي 

مشكلة البحث عن أطفال يشبهون النجوم ليقوموا بتمثيل أدوارهم وهم أطفال إذا كانت قصص الأفلام التي يظهرون فيها تستدعي ذلك من المشاكل المعقدة على المخرج، وقد يضغط المخرجون شديدا على الريجسير «متعهدي توريد الممثلين والباحثين عنهم» لكي يأتوا لهم بأطفال يشبهون نجوم السينما من الجنسين.

ومشكلة الريجسير في هذه الحالة معقدة مليئة بالصعاب؛ حيث قال أقدم ريجسير مصري يدعى «قاسم وجدي» لمجلة آخر ساعة في 19 يناير 1949: "إني قد أقضي شهورا في البحث عن طفل يشبه أحد النجوم فهم مثل العملة النادرة، وإذا ما اكتشفه في حارة أو مدرسة أو شارع أو ملعب يمنعه أهله أن يظهر على الشاشة".

ويكمل حديثه وقال: "لقد تم اكتشاف عددا من الأطفال يشبهون بعض النجوم ويحصل هؤلاء الأطفال على مرتبات شهرية تتراوح بين 15 جنيها و30 جنيها للطفل".

وقال: "إن من أشهر نجوم الأطفال الطفلة نوال محمد ذات 12 من عمرها وهي تلميذة في مدرسة ابتدائية وهي شبيهة الفنانة فاطمة رشدي، والطفل ذات 8 أعوام الذي توفى والده وتركه في رعاية جدته ويستطيع هذا الطفل أن يعول نفسه وجدته لأنه شبيه الفنان كمال الشناوي".

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم

اقرأ أيضا |​صرخة النحاس باشا.. «أثاث المنزل للزوج لا للزوجة»