نشرت وزارة التضامن الاجتماعي عبر صفحتها الرسمية أبرز تصريحات الوزيرة نيفين القباج خلال مشاركتها في فعاليات الدورة السابعة لملتقى بناة مصر ٢٠٢٢ تحت عنوان " فرص التنمية والتمويل بأفريقيا والدول العربية في ضوء المتغيرات العالمية من خلال الإنفوجراف التالي :
_ الدول الإفريقية والعربية الأكثر شبابًا وحيوية، وهي الأكثر والأكبر حجمًا والأكثر موارد، والأكثر عددًا.
_ تملك إفريقيا 7.65٪ من الأراضي الصالحة للزراعة في العالم، ويمثل رأس المال الطبيعي ما بين 30 إلى 7.50٪ من مجموع الثروة الذي يكفل فرصًا هائلة لتمويل جدول أعمال التنمية المستدامة ومواجهة تغير المناخ من أجل تحقيق الازدهار.
_ الإناث في إفريقيا يمارسن قرابة 66٪ من العمل وينتجن 7.50٪ من الغذاء، ومع ذلك لا يتخطى نصيبهن من الدخل 7.10٪ وحصتهن من الملكية1%.
_ يعد التمكين الاقتصادي للمرأة ركيزة أساسية لتحقيق النمو الشامل والتنمية المستدامة.
_ عدد دول القارة يبلغ أكثر من 25٪ من إجمالي دول العالم، وتحتوي إفريقيا على نحو 7.40٪ من ذهب العالم، و30٪ من احتياطي العالم من المعادن، و90 في المائة من الكروم والبلاتين.
_ يجب الحفاظ على حقوق العمالة غير المنتظمة ومنها عمال التشييد والبناء.
_ التزام الدول بالحفاظ على حقوق العمال ضرورة اقتصادية واجتماعية، لإيجاد علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية تكفل سبل التفاوض الجماعي، وتعمل على توافر شروط الأمن والسلامة والصحة المهنية، والحماية التأمينية، كما تعمل على حماية العمال من مخاطر البطالة والعجز والوفاة.
_ لا تزال الآمال معلقة فى أن يتحول الاتحاد الإفريقي إلى كيان يماثل الاتحاد الأوروبي، بما يضمن التكامل الاقتصادي والسياسي بين دول القارة، وما ساهم في استغلال إمكاناتها على الوجه الأمثل.
_ تفاقم التباطؤ في وتيرة الاقتصاد العالمي استتبع ارتفاع نسب التضخم والركود الاقتصادي، وارتفاع أسعار السلع الغدائية.
