بينها مدافع هاوتزر ..

الدفاع الروسية تعلن تدمير مستودعات أسلحة نقلها الناتو إلى كييف

الدفاع الروسية تعلن تدمير مستودعات أسلحة نقلها الناتو إلى كييف
الدفاع الروسية تعلن تدمير مستودعات أسلحة نقلها الناتو إلى كييف

أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير مستودعات أسلحة بالقرب من لفوف يحوي أسلحة نقلتها دول الناتو إلى أوكرانيا، بما في ذلك مدافع هاوتزر M777.

وجاء في البيان اليومي لوزارة الدفاع عن سير العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.

-أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية مقاتلة أوكرانية من طراز Su-25 في منطقة دونيتسك.

-دمرت القوات المسلحة الروسية باستخدام صواريخ "كاليبر" مستودع ذخيرة بالقرب من لفوف يضم أسلحة نقلتها دول الناتو إلى أوكرانيا، بما في ذلك مدافع هاوتزر M777 

أقرا أيضا الرئيسة السلوفاكية تعلن تزويد أوكرانيا بمدافع هاوتزر ذاتية الحركة

- دمرت المقاتلات الروسية أربعة مدافع هاوتزر M777 الأمريكية ومحطة حرب إلكترونية للقوات المسلحة الأوكرانية.

- اعترضت أنظمة الدفاع الجوي الروسية 12 قذيفة من طراز Uragan MLRS في مناطق دونيتسك ولوجانسك.

- استهدفت الصواريخ والمدفعية الروسية 313 منطقة تمركز عسكرية

-دمرت القوات الجوية الروسية نظامي دفاع جوي من طراز Buk-M1، وموقعين لقيادة القوات المسلحة الأوكرانية ومركز اتصالات في منطقة دونيتسك، بالإضافة إلى مستودعات الذخيرة في منطقة لوجانسك بصواريخ روسية عالية الدقة.

-استهداف صاروخي روسي عالي الدقة لمطار "فوزنيسنسك" العسكري في منطقة نيكولاييف وتدمير طائرات تابعة لسلاح الجو الأوكراني.

▪️ بالقرب من محطتي دوبروبول وبوكروفسك في جمهورية دونيتسك وأورلوفشينا في منطقة دنيبروبتروفسك، تم تدمير كمية كبيرة من الأسلحة والمعدات العسكرية من الولايات المتحدة والدول الأوروبية التي تم تسليمها للقوات الأوكرانية.

 وعلى الأرض، تتواصل العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية ، منذ بدايتها في 24 فبراير المنصرم.

واكتسب الصراع الروسي الأوكراني منعطفًا جديدًا فارقًا، في 21 فبراير، بعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاعتراف بجمهوريتي "دونيتسك" و"لوجانسك" جمهوريتين مستقلتين عن أوكرانيا، في خطوةٍ تصعيديةٍ لقت غضبًا كبيرًا من كييف وحلفائها الغربيين.

وفي أعقاب ذلك، بدأت القوات الروسية، فجر يوم الخميس 24 فبراير، في شن عملية عسكرية على شرق أوكرانيا، ما فتح الباب أمام احتمالية اندلاع حرب عالمية "ثالثة"، ستكون الأولى في القرن الحادي والعشرين.

وقال الاتحاد الأوروبي إن العالم يعيش "أجواءً أكثر سوادًا" منذ الحرب العالمية الثانية، فيما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حزمة عقوبات ضد روسيا، وصفتها رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأنها "الأقسى على الإطلاق".

ومع ذلك، فإن الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي "الناتو" يصران حتى الآن على عدم الانخراط في أي عملية عسكرية في أوكرانيا، كما ترفض دول الاتحاد فرض منطقة حظر طيران جوي في أوكرانيا، عكس رغبة كييف، التي طالبت دول أوروبية بالإقدام على تلك الخطوة، التي قالت عنها الإدارة الأمريكية إنها ستتسبب في اندلاع "حرب عالمية ثالثة".

وفي غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقتٍ سابقٍ، إن اندلاع حرب عالمية ثالثة ستكون "نووية ومدمرة"، حسب وصفه.

وعلى مسرح الأحداث، قالت وزارة الدفاع الروسية، في بداية العملية العسكرية، إنه تم تدمير منظومة الدفاع الجوي الأوكرانية وقواعدها وباتت البنية التحتية لسلاح الطيران خارج الخدمة.