في الخمسينيات.. أغرب ضفدعة في العالم حمراء العينين‬

 أغرب ضفدعة في العالم
أغرب ضفدعة في العالم

الضفادع من الحيوانات البرمائيات والكلمة ضفدع هى كلمة يونانية تعني عديم الذيل، وتتميز بأجسامها القصيرة اللينة وسيقانها الخلفية الطويلة تنتهي بأصابع مترابطة بأغشية رقيقة تساعدها على السباحة وتمتلك خياشيم للتنفس في الماء وليس لها ذيل وتتحرك بالقفز لأنها تمتلك أرجلًا خلفية قوية تمكنها من القفز ويمكنها التسلق أيضا.

والضفادع كائنات اجتماعية تعيش في مجموعات تسمى جيشا أو مستعمرة؛ حيث تسبح هذه المجموعات من الضفادع الصغيرة معًا في مشهد يشبه مجموعات الأسماك وذلك خلال موسم التزاوج وتضع بيضها في البرك والبحيرات.

اقرأ ايضا:إصابة شادية بمرض غريب.. طلب قاسي من الأطباء

وتتميز الضفادع بعيون جاحظة وبارزة يمكنها من رؤية الأمام والجوانب وجزء من الخلف، كما يمكنها الرؤية الليلية الممتازة، ولها جلد رطب في فصل الشتاء وحينما يجف في الصيف يدفن نفسه في الطين ولسان الضفدع أهم وسيلة لصيد الفرائس.

ونشرت مجلة آخر ساعة بتاريخ 3 يناير 1951 في باب صدق أو لا تصدق أن شخصا من ميشيغان بأمريكا عثر على ضفدعة تعد من أغرب الضفادع من حيث الجسم فجسمها لمساء وناصحة البياض وحمراء العين.

 
المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم