أن تشيع كتائب أهل الشر الإلكترونية كذباً أن سائق ميكروباص المنيا طلب زيادة الأجرة وإلا يهوى بالعربة فى الترعة ؛ فهذه هى عادتهم.. أما أن ينساق بعض من أهل النخبة والصفوة وكُتّاب يشار لهم بالبنان وراء هذه الفرية على «الفيس وتويتر» والتى نفاها تماما من تم إنقاذهم من الركاب ، فهى كارثة تجعلنا نقول اللهم احمنى من أصدقائى.. أما أعدائى فغباؤهم كفيل بهم.