قال الدكتور هاشم بحري، أستاذ الطب النفسي، إن هناك دولاً كثيرة لم تكن معترفة بفكرة إدمان ألعاب الفيديو، مشيرًا إلى أن أغلب الأطفال والمراهقين يواجهون اعتمادية شديدة في حياتهم على تلك الألعاب.
وأضاف "بحري"، خلال لقائه ببرنامج "هذا الصباح" المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أن تلك الألعاب تؤثر على حياة وسلوك الإنسان الاجتماعي والمالي والأسري، ولا يستطيع التوقف عن اللعب بعد إدمانها.
وأوضح أستاذ الطب النفسي، أنه في حال محاولة التوقف عن هذا الإدمان الخطير تظهر عليه آثار انسحابية مثل العصبية والتوتر.
وتابع الدكتور هاشم بحري، أن الأعراض الانسحابية مؤذية جدًا على المدمن والأهل.
اقرأ أيضًا| كيفية التعامل مع الطفل المراهق بثقافة الإسكندرية
