حلّت الفنانة ياسمين عبدالعزيز ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي، ببرنامجها «معكم منى الشاذلي» الذي يذاع على قناة «cbc»، وذلك في أول ظهور إعلامي لها بعد تجاوزها أزمتها الصحية.
وترصد «بوابة أخبار اليوم» أهم تصريحات الفنانة ياسمين عبدالعزيز.
- كنت بموت وجاتلي رسالة «التربى بيجهز التربة» وقلت لأخويا الكبير خلى بالك من ولادي
- مش قادرة اصدق أنى قاعدة فى برنامج وأتكلم عن الموضوع ده.
- في وقت وأنا في العناية كنت خلاص وصلت لمرحلة من التعب والألم قلتلهم شيلوا الأجهزة وأنا مش هكمل ولا هاخد أدوية أنا خلاص هبقى مرتاحة لما أروح لربنا».
- اللي طلعت بيه غير أن فيه حاجات كتير اتغيرت في إني رأيت حب الناس ولم أكن اتخيل إن فيه حب بالطريقة دي وبشكر كل الناس.
- لا أحب الظهور في البرامج ولكن طلعت لكي أشكر كل الناس وزملائي من الفنانين وفي الوطن العربي متشكرة جدا
اقرأ أيضاً| فتحي سلامة يعلق على انتشار أغنية «شيماء»: «المنتج مبقاش حجة»| فيديو
- هناك ثلاث أشياء لا يمكن شرائهم بالمال هم «الصحة، وحب الناس، والاحترام».
- في فترة مرضي كنت في شبة غيبوبة، ولم أتذكر شئ من فترة معينة خلال فترة العملية.
- عملت أربع عمليات في شهرين، وكنت في ألم ووجع رهيب جداً وقلت لهم أنا بموت، وفي تفاصيل بعد العملية لم اتذكرها بسبب المسكنات والمخدر.
- أنا بحب الترب وبتعامل معها إنه بيتي الثاني وأنا مابخافش من الموت، وبقول دائماً أي شخص بيروح عند ربنا بيكون أفضل.
- أنا ست حمولة ومش مدلعة على حسب ما كانوا متخيلين.
- الدكاترة قالولي لابد أن تخضعي لعملية ثانية، بسبب ثقب في القولون وتسمم في الدم
- الدكتور عصام هو الذي أنقذني وقال لي أنا كنت عارف إنك هتموتي، وحسيت إني هدخل العملية وهموت فيها وأنا فعلاً مت.
- اتكتبلي عمر جديد وربنا سخرلي الناس تدعيلي ومديونة لهم بالشكر والامتنان ولم أتوقع كل هذا الحب من الناس".
كشفت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، موقفها من رفع دعوى قضائية على الطبيب، الذي تسبب في أزمتها الصحية ، قائلا :"وأنا تعبانة كنت بقول هارفع قضية خاصة أنه جاء المستشفى في الأول فقط وبعدها طوال شهر ونصف لم أراه".
وتابعت: "أخدتها من ناحية أخرى طب ليه ربنا سترها معايا وبعد ما كنت بموت فيه سبب، وماحدث لي ودعاء الناس لي وحبهم وأنا الآن أصبحت كويسة الحمد لله، وكان ممكن أصرح باسمه ولكن أنا مش مؤذية ولكن هو أكيد غير قاصد إنه يؤذيني واللي أعرفه إني طلعت كويسة وإن ربنا كتبلي عمر جديد".
