بالشمــــــع الأحـــمــر

إيهاب الحضرى
إيهاب الحضرى

أرى أن فساتين الجونة حرية شخصية، تماما كما أن انتقادها حق مكفول للجميع، بشرط ألا يتحوّل المنتقدون إلى «بوليس أخلاق» يُطالب برجْم من يخالف قناعاته.

وبين حريق ليلة الافتتاح والفساتين النارية يكسب المهرجان المزيد من الترويج، لكن دُخان الدعاية السطحية يطغى على ما يتضمنه من أفلام وفعاليات جادة.

ولأننى حسن النية، أعتقد أن ما يجرى مجرد تطبيق خاطئ لمفهوم «القوة الناعمة»!