في صفعة جديدة تتلقاها قوات أبي احمد رئيس وزراء إثيوبيا من جبهة تحرير تيجراي، حصلت قوات تيجراي على غنائم ودبابات من الجيش الإثيوبي.
- قوات دفاع #تغراي تغنم اسلحة الجيش الفدرالي #الاثيوبي الفاشي الازدهاري،
- تظهر قاذفة صواريخ متعددة من طراز BM-21 تم
الاستيلاء عليها في #ويقيل_تينا Wegel Tena في 8 سبتمبر. كما اغتنموا ثلاثة مدافع هاوتزر D-30 / M-30 ، اثنان من طراز ZU- 23-2 وعدة آليات عسكرية في نفس الجبهة. https://t.co/X7CW1ELRX0
— Black أسود ጸሊም (@TigrayFirst20) September 23, 2021
ونشر مغردون في إقليم تيجراي، على صفحتهم الرسمية على موقع تويتر: "قوات دفاع تيجراي تغنم أسلحة الجيش الفدرالي الإثيوبي الفاشي، تظهر قاذفة صواريخ متعددة من طراز BM-21 ، تم الاستيلاء عليها في Wegel Tena ، في 8 سبتمبر".
كما اغتنموا ثلاث مدافع هاوتزر D-30 / M-30 ، واثنتين من طراز ZU-23-2 والعديد من المركبات العسكرية في نفس الجبهة.
وفي نفس السياق من الانتصارات المتتالية نشرت الصفحة فيديو لعقيد في قوات أبي احمد وهو أسر في يد قوات تيجراي .
وعلى مدار 10 أشهر من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.
وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.
في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.
