قالت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أنه من المهم تحديد الفرص والتحديات التي تواجه تنفيذ أهداف التنمية المستدامة على الصعيد المحلي، مع مراعاة الظروف الديموجرافية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية المتنوعة، بما يضمن تحقيق النمو الشامل الذي يعكس الجوهر الحقيقي لمبدأ "عدم ترك أحد خلف الركب".
وأكدت الدكتورة هالة السعيد أن المواطن المصري هو جوهر رؤية مصر 2030 جاء ذلك خلال تنظيم وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ممثلة عن جمهورية مصر العربية حدثًا جانبيًا على هامش المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بعنوان "كيف يمكن أن يساهم توطين أهداف التنمية المستدامة في عدم ترك أحد خلف الركب"، بالتعاون مع البعثات الدائمة للهند، والبرازيل، وكينيا لدى الأمم المتحدة، وصندوق الأمم المتحدة للسكان (المكتب القطري لمصر)، وبمشاركة ممثل عن دولة الصين كمتحدث رئيس.
