دارت أحداث الحلقة الـ28 من مسلسل نسل الأغراب، حول عقد قران «جليلة وعساف»، وقدم عساف ذهب الأغراب مهرا لجليلة وذلك وسط تواجد الضيوف في فرح الضابط علي، وسط دهشة الكثيرين.
واعترض مصطفى على تقديم عساف ذهب الأغراب هدية إلى جليلة، وحينما يعلم غفران بأمر زفاف جليلة وعساف يقرر تأجيل قتل علي الغريب، وذلك وسط غضب مصطفى الذي كان يتمنى أن يقتل علي ليلة زفافه.
أما جليلة فتظهر عليها علامات الحزن وهو ما لاحظته والدتها التي تسألها عن سر اختيارها عساف فلا تخبرها بأي شيء ولكنها تخبر حسيب بسبب زيجتها المفاجئة من عساف وتقسم عليه ألا يخبر أحدا.
ويدخل غفران في حالة غضب عارم بسبب جليلة، خاصة أنها جاءت إليه معلنة ندمها على اختيارها عساف ولكنه رفضها وبكى، وقام بتكسير صور جليلة التي كانت لا تزال موجودة في قصره ونصحه شقيقه سعادة أن ينساها كما تمكن من تكسير صورها.
جاء بكري إلى عساف في حفل زفافه وطلب منه أن يمنحه عقد أرض مقابل 100 مليون جنيه على أن يوقع على العقد أمامه حتى يضمن ألا يزور العقد مرة أخرى وحينما وجد السخرية هي رد عساف ونميري هدد بكري عساف بقتل جليلة.
واختتمت الحلقة بذهاب جليلة إلى سرايا عساف وأول ما فعلته هو الاتصال بهاتف ابنها سليم ووجدته غير متاح ليؤكد لها عساف أن ابنها في طريقه إلى منزل والده فتؤكد له أنه بمجرد وصول سليم إلى سرايا غفران ستقوم بقتله، حتي يصل سليم مقتولا في صندوق خشبي إلى غفران والصدمة تعتلي وجه الجميع.
اقرا ايضا
