بدء تلقي طلبات تسجيل قراءات عدادات الغاز إلكترونيا لشهر أبريل

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

بدأت شركة الخدمات البترولية «بتروتريد» إحدى الشركات التابعة لوزارة البترول والثروة المعدنية، تسجيل قراءة عداد الغاز الطبيعي المنزلي حتى ١٥مايو 2021.

يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات قطاع البترول، بتشديد الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، واستدامة توفير وتحسين الخدمات المؤداة للمواطنين، وتم إطلاق 12 وسيلة لإبلاغ قراءة عداد الغاز المنزلية، وكذلك تسديد الفواتير في ظل عدم دخول المحصلين المنازل لحين انتهاء أزمة كورونا.

وبدأت الدولة، في التخفيف عن المواطنين في التقسيط بشكل بسيط على توصيل الغاز الطبيعي، وتعتبر أحد ثمار مبادرة وزارة البترول والثروة المعدنية برئاسة المهندس طارق الملا، للتقسيط الميسر دون مقدم أو فوائد على مدار 6 سنوات بـ30 جنيهًا شهريًا الذي يساهم به المواطنون في تكلفة توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية، وذلك في المناطق التي يدخلها الغاز لأول مرة.

وشهدت الفترة الأخيرة، نجاحات كبرى في قطاع البترول، خاصة المتعلقة بالخطة القومية الطموحة للتوسع في توصيل الغاز الطبيعي للمصانع والأنشطة التجارية والمنزلية، وإحلالها محل البوتاجاز الذي ما زالت الدولة حاليًا تدعم أسعاره منذ بدء النشاط في ثمانينيات القرن الماضي حتى الآن.

وكانت قد رصدت «بوابة أخبار اليوم» بعض أسماء شركات توصيل الغاز للمنازل بمنطقتك في المحافظات:
1- شركة «تاون جاس»، بمحافظة القاهرة وتشمل أحياء «الزيتون –الزاوية الحمراء- العباسية- المعادي - دار السلام - حلوان – شبرا -الشرابية - عين شمس -المطرية – مدينة نصر – مصر الجديدة - وسط القاهرة».
2- شركة «تاون جاس» في محافظة الجيزة وتشمل أحياء ومراكز «العجوزة – العمرانية - الهرم –فيصل - إمبابة»، وفي محافظة الإسكندرية تعمل تاون جاس فى أحياء «شرق بحر وقبلى وغرب الإسكندرية»، بالإضافة إلى الإسماعلية منقسمة مع شركة غاز مصر، وفى القليوبية، وبورسعيد.
3- شركة «غاز مصر» في عدد من المحافظات منها «القاهرة - الإسكندرية - الإسماعيلية - المنوفية - الدقهلية – الغربية - أسوان - الأقصر - القليوبية - الشرقية».
4- شركة «غاز القاهرة» في عدد من المحافظات ومنها «العاصمة الإدارية الجديدة - القلج والجبل الأصفر - مدينة بدر - مدينتي - مدينة هليوبوليس - مدينة المستقبل الجديدة - الكيلو 45 - محافظة الشرقية».

 

 

اقرأ أيضاً || دراسة: تعطيل الدراسة بسبب «كورونا» يؤدي لكوارث بالفئات الأشد فقراً