ما حكم الشرع في صيام من غاب عنه بصره وسمعه؟.. «الإفتاء» تجيب

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال عبر الصفحة الرسمية على موقع فيسبوك، نصه: «ما حكم الشرع في صيام من غاب عنه بصره وسمعه، وكيف يكون صيامه؟».

 

وأجابت الإفتاء بأن من يصوم من غاب عنه بصره وسمعه وصيامه كصيام عامة المسلمين، وعلى وليه أو من يقوم بالإشراف عليه أن ينبهه بأي طريقة يفهمها هذا المريض.

اقرأأيضا||مفتي الجمهورية: صلاة التراويح سنة مؤكدة وليست واجبة فمَن تركها حُرِم الأجر 

وأضافت أنه إذا لم يجد من ينبهه ولا يقوم على أمره فيجتهد قدر استطاعته: {لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡ} [البقرة: 286].