شادى محمد
واصلت لجنة أحمد مجاهد الإدارية المسئولة عن اتحاد الكرة ونشاطه أزماتها واختلاق المشاكل بمناسبة وبدون مناسبة ليجعل الأندية تعيش فى صراعات مما يهدد ويؤثر على مسيرة المنتخبات ومصيرها القادم.. ورصدت «آخرساعة» حالة الغضب وأهم القرارات التى صنعت المشاكل من أدراج إدارة أحمد مجاهد.
انقسم أعضاء الوسط الكروى لتحديد الأسباب ومن وراء اللجنة وقراراتها لأن البعض يؤكد قيادتها من خلف الستار من قبل الصديق الشخصى لمجاهد، هانى أبوريدة..
وبالنظر لقائمة مجاهد الكارثية نجد: تصريحات غير محسوبة فيما يخص إقامة انتخابات اتحاد الكرة دون النظر إلى نص قانون الرياضة أو قرار مجلس الوزراء بشأن تعليق إقامة الجمعيات العمومية.
وتعرض اتحاد الكرة لمأزق حينما لم تستجب غالبية أندية الدورى لطلب اللجنة الثلاثية بترشيح أسماء لرابطة الأندية وتمسكت بضرورة اعتماد اللائحة قبل إنشاء رابطة الأندية حتى يكون دورها محددا.
كما سادت حالة من الغضب بأندية القسمين الثالث والرابع بعد إلغاء قرار عمل المسحة واعتبروا ذلك تميزا عن أندية الممتاز. كما تعجب الجميع بعدما قام اتحاد الكرة بتعين فينجادا مديرا فنيا لاتحاد الكرة براتب مليون جنيه والجميع يعلم أنه منصب شرفى لا سلطة له.
