9 نصائح من «الزراعة» لزيادة وجودة إنتاج «قصب السكر» خلال أبريل

قصب السكر
قصب السكر

قصب السكر أحد المحاصيل التي تحتاج إلى معاملات خاصة منذ بدء الزراعة وخلال مراحل النمو وحتي الحصاد والتسويق، وتسعي وزارة الزراعة إلى تطوير وتحديث عملية زراعة قصب السكر لترشيد المياه عن طريق الزراعة بالشتلات.

 

اقرأ أيضاً |«الدلتا الجديدة».. مشروع المليون فدان يرسم شكل مستقبل مصر

وأصدرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في قطاع الارشاد الزراعي، نشرة بأهم التوصيات الفنية الواجب على مزارعي محصول قصب السكر مراعاتها، خلال شهر أبريل.

وتمثلت التوصيات التي اعدها معهد بحوث المحاصيل السكرية في الآتي:

-تسميد الدفعة الأولى من السماد الآزوتى لمساحات الخلف المكسورة في بداية الموسم والتي تم عزقها أو فجها بالمعدلات المقررة.

-استمرار ري المساحات المكسورة المقرر استخلافها بعد حرق السفير وتطهير الجور.

-فطام المساحات المقرر كسرها في المرحلة الأخيرة من خطة الكسر والتوريد والتي يفضل أن تكون في حدود 20يوم على الأكثر نظراً لارتفاع درجات الحرارة.

-استمرار عملية الكسر والتوريد حسب التعليمات المنظمة لذلك مع بذل كافة الجهود للكسر بين الترابين ونظافة القصب المورد وجمع البوال المتساقط وشحنة بوسائل النقل أولاً بأول وان يكون الكسر على حسب التخصيصه المقررة ويجب عدم تخلف قصب مكسور إما بالحقول أو مخازن الشحن حتى لا تتدهور المحتويات السكرية في ظل درجات الحرارة المرتفعة.

- إحكام عملية ري الخلف والغرس حسب حاجة الأرض.

-بدء العزقة الثانية لمحصول الغرس الربيعي وتكون أعمق من الأولى وينصح بعد استعمال الفجاجات بدلا من عملية العزق لضمان عدم تقليع النباتات في هذا العمر.

- استمرار فحص وتمشيط الحقول ونموات القصب الجديدة لمكافحة الحشرة القشرية ومرض التفحم وإبلاغ المسؤلين في مديريات الزراعة وشركة السكر لاتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية اللازمة.

-الاهتمام بمكافحة الحشائش داخل وخارج حقول القصب خاصة على القنوات والمصارف والطرق والبتون والحدود – كونها تمثل عائلا لكثير من الآفات المرضية والحشرية وتنافس المحصول في الحصول على الغذا والضوء والماء.

- يستمر حصاد المحاصيل المحملة على القصب الغرس الخريفي وتروى الحقول مباشرة عقب حصاد المحاصيل المحملة.