الآثار الجانبية لـ«التلقيح الصناعي»

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

تلجأ بعض السيدات إلى الحمل عن طريق التلقيح الصناعي لصعوبة الحمل بالطريقة الطبيعية، ويكون اتخاذ هذا القرار صعباً بعض الشيء على الأسرة لأن التلقيح الصناعي له أضرار أيضاً على المرأة ولكنها لا تأخذها في اعتبارها مقابل الحصول على طفل يملئ حياتها. 


يعتبر طفل الانابيب هو الطفل الذي ينتج عن تقنية التلقيح الصناعي التي اجريت للمرة الاولى في العام 1978، وتم ولادة ما يقارب 6 ملايين طفل عن طريقها، لذا نقدم لكي أهم الأثار الجانبية لهذه العملية وهي كالتالي: 


1 - الحمل المتعدد أي الحمل بتوأم أو 3 ما يترافق مع مخاطر صحية على الأم والجنين ويتسبب بالاجهاض أو الولادة المبكرة.


2 - متلازمة فرط تنبيه المبيض والتي تنتج عن حقن الجسم بالأدوية الهرمونية ما يؤدي الى انتفاخ المبيضين وتورمهما.


3 - احتباس السوائل في البطن وحدوث انتفاخ في منطقة الحوض.


4 - المعاناة من صعوبة وضيق في التنفس.


5 - المعاناة من التقلبات المزاجية والعاطفية نتيجة الحقن الهرمونية.


6 - المعاناة من الغثيان والتقيؤ والدوار.


7 - التقاط بعض أنواع العدوى والالتهابات المهبلية نتيجة تمرير أبرة رفيعة عبر المهبل إلى المبيضين لزرع البويضة المخصبة.

 

اقرأ ايضا ||7 خطوات لتعليم طفلك «الحبو»