قال القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية الجديد، إن المجمع المقدس للكنيسة القبطية انعقد بعد عام ونصف من الإغلاق، برئاسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك في مركز لوجوس البابوى بدير القديس الأنبا بيشوى في وادى النطرون.
اقرأ أيضا | رئيس الإنجيلية يعزي البابا تواضروس في نياحة الأنبا أثناسيوس
وأضاف "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج "حصاد الأسبوع"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن زيارة بابا الفاتيكان للعراق تحمل رسالة إيجابية كبيرة، معقبا: "وجود قداسة البابا فرانسيس في أي مكان يحمل رسالة إيجابية مشجعة".
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية الجديد: "العراق سوف تأخذ من خلال هذه الزيارة جرعة إيجابية كبيرة وسوف يكون لها تأثير إيجابي وفعال في دعم المجتمع العراقي خلال الفترة المقبلة".
وأشار المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية الجديد: "قداسة البابا فرانسيس رمز ديني كبير، وتربطه بقداسة البابا تواضروس علاقة طبية وبينهما تواصل دائم".
