مصر حيث البدايه والنهايه

مصر حيث البدايه والنهايه
مصر حيث البدايه والنهايه



حقبة عظيمة من التاريخ سميت ( ب مصر القديمة ) ، مصر الحضارة والشموخ ارض المواهب والقوة التي لا تنضب ،
شهدت مصر (كمت) ميلاد أحد أعظم الحضارات في تاريخ البشرية ، مِصر وما زالت مشعل الحضارات اسسها اجدادنا ووضعوا فيها قواعد الحياة الإنسانية وأسس الدولة، اصحاب العقول المفكرة مبدعي العمارة والهندسة والكتابه والفن والطب والفلك أصحاب القوة الاقتصادية والعسكرية.
حضارة عريقه خالدة شهدت على اتقان وبراعة المصري القديم .

مصر بطبيعتها التي لا تنتهي ما ان يغيب جيل حتى يأتي الجيل الذي بعده ليحمل رايه التميز ويواصل مسيرته الإبداعية. 

عندما نتحدث عن مصر فأننا نتحدث عن حضارة ضاربه في أطناب التاريخ وبيئة ابداعية مكتملة العناصر وهوية فكرية واضحه المعالم وطبيعية ديموغرافية للتدفق الأبداعي ، كلها أُسس عززت من ريادة مصر على المستوى العربي والعالمي وقطعت الطريق على أي منافس حقيقي لها .

صَنعت مصر التاريخ وها هي تستعيد نهضتها من جديد.

وكأن التاريخ يقول أنا خير شاهد على ما فعل وما سيفعل، ولكنها حتمًا ستكون حضارة عظيمة بفضل هذا الحفيد البار لتضاف لتاريخنا المجيد 
ف ها هو المصري يستنهض همةً اتقنت حضاره امتدت في جذور التاريخ .
هِمة أجدادنا العظماء ، احمس بطل التحرير قاهر الهكسوس ، وتحتمس الإمبراطور صاحب العبقرية العسكرية ، حتشبسوت المنفردة ، نفرتيتي القوية واخناتون الروح الحية . 

سنوات مضت صنعت مصر فيها التاريخ والأن تصنع المعجزات من جديد بهمة أرواح تعود الى ٧ الف سنه ، ٢٠٢١ رقم جديد يضاف الى سنوات من التميز والتقدم للافق .