انجرفن وراء أوهام نسجت لهن وسط استغلال لحداثة أعمارهن وقلة خبراتهن، لم يقتصر ظهور تنظيم داعش الإرهابي على تجنيد المقاتلين وجلب المرتزقة فحسب، بل جلبت المراهقات من حول العالم ليصبحن داعشيات ومجاهدات تركن كل شىء خلفهن، وارتدين الأسود وصرن وعاء يجلب أطفال النكاح المحرم.
بدأت عشر نساء فرنسيات محتجزات في معسكرات في سوريا، إضراباً عن الطعام، «احتجاجاً على الرفض المستمر» من جانب السلطات الفرنسية «لتنظيم عودتهن مع أطفالهن» إلى بلادهن، الأمر ليس بفرنسا فقط بل تمسكت به العديد من الدول الأوروبية كنوع من العقاب ضد تلك الداعشيات.
وتستعرض "بوابة أخبار اليوم"، في الفيديوجراف، أبرز نماذج الداعشيات اللاتي أثرن جدلا كبيرا بتواجدهن على أرض معارك «الجهاد».
اقرأ أيضا
