«الأنف والحمامة».. 10 أنواع لـ «الضحك»

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

يعتبر الضحك هو أحد وسائل التعبير عن المرح والتسلية، وهو رد فعل طبيعي للإنسان البالغ على العديد من المواقف المضحكة، أو وسيلة للدفاع عن النفس ضد المواقف العفوية، ويُمكن اعتباره من أكثر وسائل التواصل البشري فعالية، كما أنّ له العديد من الفوائد التي تعود بالفائدة على جسم الإنسان، وله عدة أنواع. 

 

1 - الضحك الساخر: 

وهو الضحك الذي يستخدم للاستهزاء بالغير أو الحط من قدرهم. الضحك المعلب وهو نوع حقيقي من الضحك، إلا أنه يؤخذ من موقف معين ويوضع في موقف آخر، تماماً كما يحص في البرامج الفكاهية التي تظهر أصوات من الضحك عند عرض المشاهد المضحكة.

 

2 - ضحكة الأنف: 
وهي الضحكة التي يخرج صوتها من الأنف، والتي تظهر كصوت الشخير في بعض الأحيان. 

 

3 - ضحكة الحمامة:
 وهي الضحكة التي تحدث عند حدوث موقف مضحك مع محاولة طبق الفم وعدم فتح الشفاه لحبس الضحكة وعدم خروج صوتها، مما يتسبب في خروج صوت ضخم شبيه بصوت الحمام.

 

 
4 - الضحكة المخففة للجهد:

⅚ وهي الضحكة التي يقوم بها الشخص من أجل التخلص من الجهد والتوتر الناجمان عن قيامه بعمل ما، وعادةً ما تأتي على شكل انفجارات من الضحك المستمر. 

 


5  الضحكة الصامتة:

 وهي الضحكة التي تظهر على شكل ابتسامة عريضة مع المحافظة على الشفاه مطبقة، وتساعد هذه الضحكة في تنظيم عملية التنفس وخاصةً التنفس العميق.

 

6 - ضحكة البطن: 

وهي الضحكة الصادقة التي تدفع البعض إلى مسك بطونهم والتقاط أنفاسهم عند حدوثها، وتخرج هذه الضحكة عند حدوث موقف مرح أو مضحك.

 

7 -  الضحكة العصبية:

هي الضحكة التي تخرج عند الشعور بالقلق أو التوتر بهدف تهدئة النفس والتقليل من حدة توتر الموقف.

 

8 - الضحكة المعدية:  

 وهي الضحكة التي تأتي كردة فعل على ضحكة سابقة لها، وتساعد في اكتشاف المواقف المضحكة والضحك عليها. 

 

9  - ضحكة المجاملة: 

وهي الضحكة التي يلجأ إليها الشخص للتوافق مع الآخرين والتواصل معهم، حتى إن لم يكن الموقف يستدعي الضحك.


 

 

اقرأ ايضا ||يقلل نسبة السكر في الدم.. 5 فوائد لـ«الضحك»