مع بداية عام ٢٠٢١ تبارت العرافات فى التنبؤ بمصير أمريكا، ومن سيبقى فى البيت الأبيض ومن سيرحل، هل نحن أمام بروستوريكا جديدة كالتى فعلها جورباتشوف فى الاتحاد السوفيتى، قبل أعوام ؟ هل هذا المصير المنتظر لدولة تباهت بقوتها عشرات السنين ؟ على رأى المثل الشعبى الدارج : مسيرك يا ملوخية تيجى تحت المخرطة!