دعت كريستين كلارك، من لجنة المحامين للحقوق المدنية، وزارة العدل إلى مقاضاة أعضاء "الأولاد الفخورين" بموجب قانون منع إحراق الكنيسة.
وقالت كلارك: أنا أدعو وزارة العدل لفتح تحقيق فيدرالي بشأن الحقوق المدنية على الفور في الكنائس السوداء في واشنطن التي استهدفتها "الأولاد الفخورين" "والمتفوقون البيض". موضحة أنه من المحتمل أن ينتهك حرق علامات حياة السود مهمة وأعمال العنف قانون منع حرائق الكنيسة.
وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، مجموعة من الرجال البيض المعروفين باسم الأولاد الفخورون، وهم يحرقون لافتات حياة السود مهمة. ويظهر اسم كنيسة "اسبري يونايتد ميثوديست "على إحدى اللافتات.
كانت جماعة "الأولاد الفخورينhttps://twitter.com/BGOnTheScene/status/1337939271018307586?s=20" تشارك في مسيرة حاشدة لمعارضة خسارة الرئيس دونالد ترامب في انتخابات 2020.
وقاموا بحرق الأولاد الفخورون وغيرهم من أتباع تفوق البيض علامة "حياة السود مهمة" من كنيسة اسبري يونايتد ميثوديست" في العاصمة واشنطن. بعد سكب مواد قابلة للاشتعال لتكثيف ألسنة اللهب. بهدف ترويع السود وإرسال رسالة إليهم.
وأصدر القس إيانثر م. ميلز بيانا قال فيه إن الحادث دليل على "عنف واضح من جماعات تفوق البيض".
"لقد شعرت بالألم لرؤية اسمنا، اسبر، مشتعلًا". "لقد كنا واثقين جدًا من أنه لن يخرب أحد الكنيسة على الإطلاق، لكن هذا حدث". ونحن قلقون بشكل خاص من أن البيت الأبيض لم يدين العنف.
https://twitter.com/BGOnTheScene/status/1337939271018307586?s=20
اقرأ أيضا | كان ضابطاً بالاستخبارات البريطانية.. وفاة روائي أدب الجاسوسية «لو كاريه»
