10 أسباب وراء هروب الأطفال من المنزل

صوره تعبيرية
صوره تعبيرية

«ضغط نفسي وحدة هروب من المنزل».. مثلث ثلاثي الأبعاد يعتمد عليه معظم الأطفال المراهقين لعدم مواجهة مشاكلهم مع آبائهم.

 

وهناك العديد من الأسباب التي تختفي وراء ستار هروب الأطفال من المنزل على رأسها:

 

- معاملة الوالدين لأطفالهما من خلال التربية سواء كانت حكيمة أو قاسية.

 

- الضغط النفسي من العائلة وتهديد الطفل بالهروب أكثر من مرة.

 

- الخلافات الأسرية مع الوالدين أو انفصال أحدهما عن الطرف الآخر.

 

- وقوع الأطفال في مشاكل ويصبحون غير قادرين على مواجهتها فيلجأون إلى الهروب.

 

- استخدام الطفل وسيلة الهروب من المنزل للضغط على الوالدين لتفيذ المطالب المستحيلة.

 

- شعور الطفل بأنه بحاجة للاستقلال والحرية والشعور بأنه شخص مسؤول.

 

- الشعور بالغيرة من الأخوة الأصغر، فيشعر الطفل بالتفرقة ويلجأ إلى حيلة الهروب من المنزل.

 

- المقارنة بالأقارب والشعور بعدم القدرة على مواكبة الاستمرار في هذه الأسرة.

 

- تعرض الطفل على العنف الشديد مما يؤدي إلى هروبه من المنزل.

 

- إهمال الطفل عدم الاهتمام بمطالبه وعدم الاستجابة لها.

 

 وفي الـ20 من نوفمبر من كل عام يحتفل العالم بيوم الطفل العالمي بهدف تعزيز الترابط الدولي وإذكاء الوعي بين أطفال العالم وتحسين رفاههم.

وقد بدأ الاحتفال بيوم الطفل العالمي منذ العام 1954، فيما اختير يوم 20 نوفمبر تحديدًا لأن الجمعية العامة للأمم المتحدة  اعتمدت فيه إعلان حقوق الطفل.

وفي هذا اليوم أيضًا عام 1989 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل، ومنذ عام 1990؛ حيث يمكن للأمهات وللآباء وللمشتغلين وللمشتغلات في مجالات التعليم والطب والتمريض والقطاع الحكوميين وناشطي المجتمع المدني وشيوخ الدين والقيادات المجتمعية المحلية والعاملين في قطاع الأعمال وفي قطاع الإعلام، فضلا عن الشباب وكذلك الأطفال أنفسهم، أن يضطلعوا بأدوار مهمة لربط يوم الطفل العالمي بمجتمعاتهم وأممهم.

وهذا العام 2020، يستهدف اليوم العالمي للطفل توفير بيئة يكون فيها جميع الأطفال ملتحقين بالمدارس، وآمنين من الأذى، وقادرين على تحقيق إمكاناتهم وأحلامهم، وتعزيز الترابط الدولي والتوعية بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وزيادة الوعي بحقوق الطفل، وتحسين رفاهية الأطفال.


اقرأ ايضا || 5 مخاطر لجلوس الأطفال أمام التلفاز لفترات طويلة.. تعرف عليها