المكاسب الـ31 بعد زيارة الرئيس السيسي لقبرص واليونان 

الرئيس المصري والقبرصى واليوناني خلال القمة
الرئيس المصري والقبرصى واليوناني خلال القمة

حدد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية  أهم المكاسب التي عادت على مصر من خلال التعاون وترسيم الحدود بين مصر وقبرص واليونان .


يأتي ذلك خلال كلمته الاجتماع الثامن لقمة التعاون الثلاثي بين مصر وقبرص واليونان، والذي يتزامن هذا العام مع احتفالنا بالذكرى الستين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين مصر وقبرص عام 1960.  

1- التأكيد على عدم استخدام مصر لقضية اللاجئين في أراضيها كأداة للتفاوض أو الابتزاز مع شركائها الأوروبيين لتحقيق استفادة مادية أو سياسية.
2- الحفاظ على علاقات التعاون بين البلدان الثلاث الممتدة منذ عام 1960 .
3- تأسيس  محفل استراتيجي بين الدول الثلاث مصر وقبرص واليونان   منذ تدشينه عام 2014 بالقاهرة، لتبادل الرؤى حول سبل تطوير علاقات التعاون فيما بين الدول  الثلاث والارتقاء بها على مختلف الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية.
4- التنسيق  المواقف بين الدول الثلاث   حيال القضايا ذات الأولوية إقليميا ودوليا.
5- العمل على تعظيم  المصالح المتبادلة بين الدول الثلاث وتعزيز الاستفادة من الفرص المتاحة.
6- التصدي للتحديات الراهنة التي تواجه الأمن القومي للدول الثلاث .
7- الاتفاق على مشروعات للتعاون في قطاعات الزراعة والنقل والسياحة والطاقة.
8- العمل على  الاستفادة القصوى  من ثروات  وموارد الدول الثلاث مصر وقبرص واليونان  لتحقيق تطلعات شعوبها نحو مزيد من الرفاهية والرخاء.

9- توقيع مصر وقبرص واليونان على الميثاق التأسيسي لمنتدى غاز شرق المتوسط بهدف تشجيع التعاون الإقليمي والحفاظ على الاستقرار بالمنطقة.
وأيضا يهدف إلى   تحقيق التوافق على محددات ومشروعات مشتركة بين الدول الثلاث  في مجال الغاز، لتوظيف الثروات الهائلة في شرق المتوسط من أجل تحقيق المنافع المتبادلة، مع احتفاظ كل دولة بحقوقها السيادية اتصالاً بتلك الثروات.

10- نجاح الدول الثلاث فى ترسيم الحدود البحرية بينهما استنادا لقواعد القانون الدولي وبنود اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
فقد  وقعت مصر مع كل من قبرص واليونان اتفاقيتين في هذا المجال، وهو ما يعكس الإرادة السياسية المشتركة الهادفة إلى الاستفادة من الثروات المتاحة، خاصة احتياطات النفط والغاز الواعدة، وفتح آفاق جديدة لمزيد من التعاون الإقليمي بمجال الطاقة.
11- تشكيل موقف موحد بين الدول الثلاث  تجاه الإطماع التركية بالمنطقة للحفاظ على ثروات وموارد الدول الثلاث .

12- التصدي للسياسات الاستفزازية المتمثلة في انتهاكات قواعد القانون الدولي بمنطقة شرق المتوسط .
13- التصدي للتهديدات والتهديد باستخدام القوة المسلحة بالمنطقة .
14 - التصدي لمحاولات التعدي على الحقوق السيادية لدول الجوار بالمنطقة 
15- التصدي لعمليات دعم التطرف والإرهاب ونقل المقاتلين الأجانب إلى مناطق النزاعات.
16- الاتفاق على ضرورة التصدي لتلك السياسات التصعيدية التي تزعزع استقرار المنطقة.
17- التنسيق مع الشركاء الدوليين لاتخاذ ما يكفل من إجراءات للحفاظ على متطلبات الأمن الإقليمي.
18- دعم مصر لجمهورية قبرص لإيجاد تسوية شاملة ودائمة للقضية القبرصية في  إعادة توحيد شطري الجزيرة مرة أخرى  استناداً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
19- العمل على الحل السياسي الشامل  للأزمة الليبية يظل لتحقيق الاستقرار الحفاظ على وحدة الأراضي الليبية، وفقا لما تم الاتفاق عليه في مسار برلين وإعلان القاهرة الصادر في يونيو 2020. 
20- التأكيد  على ضرورة خروج كافة القوات الأجنبية منه ليبيا وتفكيك الميليشيات الإرهابية ونزع أسلحتها، وإعادة توحيد مؤسسات الدولة الليبية .
21- العمل على استمرار الجهود لتسوية القضية الفلسطينية على أساس مقررات الشرعية الدولية، وكذا أهمية إنهاء حالة الجمود الراهنة واستئناف المفاوضات فة سبيل حل القضية . 

22- العمل على استئناف الحوار بشأن سوريا  بين كافة الأطراف  على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254 يمثل المرجعية الرئيسية للتسوية السياسية بكافة مكوناتها وعناصرها.
23- إدانة أي تواجد عسكري غير مشروع على الأراضي السورية أو مساع لتغيير التركيبة السكانية بمناطق الشمال السوري.
24- التأكيد على دعم وحدة سوريا وسلامتها الإقليمية.  
25- التأكيد على ضرورة مضاعفة الجهود الدولية لمكافحة ظاهرة الإرهاب.
26- التأكيد على التصدي للدول والكيانات الداعمة للإرهاب  بكل حسم وعدم التسامح مع الدول والكيانات الداعمة له تسليحا وتمويلا وتدريبا.
27- العمل على انتزاع جذور الإرهاب  والأسباب المؤدية له.
28-  حث المجتمع الدولي على تحمل مسئولياته في مواجهة من يرعى الإرهاب ويوفر له الملاذ الآمن ومختلف أوجه الدعم له .
 29- العمل على مواجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية
30- التأكيد على نجاح مصر في وقف تدفقات الهجرة غير الشرعية من سواحلها منذ عام 2016 اعتمادا على قدراتها الذاتية وانطلاقا من مسئوليتها الأخلاقية