أخر الأخبار

ضبط 10 أطنان أغذية مجهولة المصدر و5 آلاف كمامة مغشوشة

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

واصلت الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة، بالتنسيق مع إدارات وأقسام شرطة التموين وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن وقطاع الأمن العام، حملاتها التموينية المكبرة لضبط جرائم الغش التجارى.

 

وأسفرت الجهود عن ضبط (1085) قضية تموينية متنوعة "خلال 24 ساعة"، أبرزها ضبط مالك ثلاجة لحفظ الأسماك بدائرة مركز شرطة إيتاى البارود (بمحافظة البحيرة) لحيازته كمية قدرها (3 طن "أسماك مجمدة") مجهولة المصدر ، تمهيداً لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلاً الغش والتدليس على جمهور المستهلكين.

 

وأثمرت الجهود عن ضبط مالك مخزن غير مرخص لتجارة السلع الغذائية بدائرة مركز شرطة إيتاى البارود (بمحافظة البحيرة) لحيازته كمية قدرها (2,761 طن "جبن رومى") مجهولة المصدر ، تمهيداً لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلاً الغش والتدليس على جمهور المستهلكين.

 

وأسفرت الجهود عن ضبط المدير المسئول عن مصنع غير مرخص لإنتاج الحلويات بدائرة قسم شرطة الخليفة (بمحافظة القاهرة) لحيازته كمية قدرها (3 طن سلع غذائية عبارة عن "دقيق فاخر ، سكر حر" ، 480 عبوة " زيت طعام " ) مستلزمات إنتاج مجهولة المصدر ، تمهيداً لإدخالها فى عملية التصنيع، مدخلاً الغش والتدليس على جمهور المستهلكين.

 

وتمكنت الجهود من ضبط مالك مخزن غير مرخص لتجارة السلع الغذائية بدائرة قسم شرطة الخصوص (بمحافظة القليوبية) لحيازته كمية قدرها (2,710 طن "أرز أبيض، مكرونة ، ملح طعام ") مجهولة المصدر ، تمهيداً لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلاً الغش والتدليس على جمهور المستهلكين.

 

وأثمرت الجهود عن ضبط مالك شركة غير مرخصة لتجارة المستلزمات الطبية بدائرة قسم شرطة الوايلى (بمحافظة القاهرة) لحيازته ( 5059 جهاز وقطعة مستلزمات طبية عبارة عن "جهاز إستنشاق ، كمامة ، جوانتى") مجهولة المصدر ، تمهيداً لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلاً الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

 

جاء ذلك إنفاذاً لتوجيهات القيادة السياسية بشأن إتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة للحفاظ على صحة المواطنين، ومراقبة الأسواق للمحافظة على إستقرار الأسعار وتوافر السلع، ومكافحة جرائم الغش الغذائى، والتحقق من توافر مقومات الصلاحية للسلع.. وإتساقاً مع جهود أجهزة الدولة للتصدى لتداعيات إنتشار فيروس "كورونا" ، ومحاولات البعض إستغلال تلك الظروف لتحقيق أرباح مادية غير عابئين بإحتياجات وصحة المواطنين.